رسائل قصيرة .

إب نيوز ٣ فبراير
بقلم :محمد صالح حاتم.

-ضرائب القات فساد عيني عينك،عشرات الملايين تروح الى جيوب المتحصلين،معظم المزارعين وباعي القات يتعرضوا للاهانات في نقاط تحصيل ضرائب القات،ويدفعوا الضريبة بدون اسناد رسمية،ناهيك عن مايدفعه بائعي القات في الاسواق تحت مسمى فارق الضريبة.
فإين دور الجهات الحكومية المعنية في ايجاد آلية تحصيل تحفظ للمزارع وبائعي القات حقهم،وتوصل الضريبة الى خزينة الدوله؟!.

-معظم السيارات الحكومية يتم استخدامها لأغراض شخصية،وخارج مجال العمل ،وخاصة ًسيارات الجيش والشرطة،والتي نراء سائقيها يجوبون الشوارع العامة،ويستخدمونها لقضاء اغراضهم الشخصية والعائلية،ويتجاوزون اشارات المرور وبسرعة كبيرة ،وهذا مخالف للنظام والقانون ،فمتى سنكون امة منظمة ،ونستشعر المسؤولية،وندرك أن استخدام السيارات الحكومية لأغراض شخصية جريمة يعاقب عليها القانون؟!.

-معارض بيع وشراء السيارات،ومكاتب بيع الأراضي والبيوت يتعاملون بالدولار و الريال السعودي،ولايتعاملون بالريال اليمني،رغم صدور توجيهات وتعميمات في بداية عام 2019م من المجلس السياسي الاعلي بمنع التعامل بالدولار والريال السعودي في بيع وشراء السيارات والأراضي والبيوت،ولكن للأسف لم يتم متابعة تنفيذ هذة التوجيهات والتعميمات الرئاسية؟!.

You might also like