انتصاراتٌ تتوالى وحلفُ المجرمينَ إلى بَوار .

إب نيوز ٣٠ يوليو

كتبت| أُخت الشهيد المعبوش

*وَتَستمِرُ العَمليّاتُ اليمانيةُ النوعية بتأييدٍ من ذي الجلال ؛ ضرباتٌ مسددة وهجماتٌ بالثباتِ مُكللة، وكمائن مُحكمة، مطاراتٌ وأماكن حسّاسة تلقّت الصفعاتُ والضرباتُ الموجعة والمزلزلة!

*في العمقِ السعوديِّ لا تغيبُ الطائراتُ المسيرةُ اليمنيةُ عن الأجواءِ بضرباتِها الفاعلة والمؤثرةِ على المطاراتِ والمنشآتِ الحيويةِ ولا الصواريخُ الباليستيةُ بما تحملُه من رسائلَ ودلالاتٍ استراتيجيةٍ قلَبت موازينَ القوى وكرّست معادلةَ الردِّ والردع…
*في أعقابِ العمليةِ الواسعةِ لطائراتِ قاصف2k.. الناجحةِ في استهدافِ غرف ِالقيادةِ والسيطرةِ لمسيراتِ المملكةِ في مطارِ نجرانَ الإقليميِّ ، دكّت القوةُ الصاروخيةُ مركزَ عملياتي جنوبيَّ سقام بصاروخٍ باليستيٍّ قصيرِ المدى دمّرَ الغرفَ التي تُدار ُمعاركُ الحدودِ منها وانتزعَ أرواحَ العديدِ من العسكريّين السعوديّين بينهم قادةٌ تضيقُ بهم الأرضُ مع اتساع ِبنكِ أهدافِ اليدِ الطولى للقواتِ المسلّحةِ وتصاعدِ عملياتِ الجيش ِواللجانِ الشعبية الهجومية وكمائنها المُحكمة.

*نعم جَهِلْتُمْ اليمني لأنهُ لمْ يكن في حسبانكم أنكم ستنصدمونَ بل وتنكسرونَ أمامَ صلابة موقفه؛ سبق وحذّرناكم بأن لا تساوموننا لكنكم استقويتم بأمريكا وربيبتها إسرائيل..!

*إنجازاتٌ كبيرة تتعاقب وانتصاراتٌ عظيمة تتوالى*
*تصعيدٌ جاء في وقته ومكانه ردًا على غارات العدوان المكثفة على مختلف المناطق، وليؤكد مجددًا أن أمريكا بما نشرت من جنود اضافيين ومنظومات دفاعية جديدة، لن توفر الحماية لآل سعود بل ستحلبهم أكثر وأكثر.

*طاعةٌ عمياء للصهاينة، تماد في الجرم واستقواء بأرباب الفساد..!
*وفي بجاحة وسفور أمام العالم تُمارس السعودية أقبح الجرائم وأبشع الإنتهاكات بحقِّ الشعبِ اليمني في ظلّ صمتٍ مخزي.

*فردودنا حقٌ مشروع و باتت واضحة من منطلق العين بالعين والسن بالسن بما يعني أنه مطارٌ بمطار وقاعدة بقاعدة…

*أوقفوا حربكم وحصاركم عن اليمن تتوقفُ طائراتنا وصواريخنا وهجماتنا وإلا فانتظروا ما تعلمون وما لا تعلمون!

You might also like