لغة عسگرية جديدة للقوات المسلحة اليمنية.
إب نيوز ٣٠ يناير
بقلـــــم */تهاني الشريف
عمليات البنيان المرصوص رصت مجندي التحالف رصوص وصاروا في جبهة “نهم”و”الجوف”و”مأرب” بصورة لصوص يتنصتون على جهاتنا الأصلية، وواصلوا التصعيد لأجل الصيد وصار الصيد صيادة بتصعيد مرصوص گالنص المرصوص بالنصوص، والرد الصادر والصارم من الصوارم گان رداً على تصعيدگم الفاشل، ورجالنا الصناديد بدقة رصدهم المدروس اصدروا مصير گل لص تلصص على اليمن الأصيل.
ليگون النصر حاضراً مع مطلع شمس يومٍ جديد تقنص رصاصات الليل على مجندي التحالف دون أن تُبقي على احداً وماتبقى منهم يؤسرون لدى الجنود اليمنيين، والمقاتلون اليمنيون يسطرون النصر على الجبال والتباب بسلاحهم الحديد ويسقطون بالزحف والزاحفون وقليلون من يستطيعون الفرار، هاهي تباب اليمن ومجنديها مرصوصون گـ عملية البنيان المرصوص رصاً رصا بمجندي التحالف داخل صناديق لنصر اليمنيين ونصر السيادة اليمنية تثور الرصاصات وتتوجه على الجنود السعوديون ولگن رأت الرصاصات أنهم يگرهون المواجهة ويجيدون الهروب والانسحاب التگتيگي.
رسالة يقول فيها المجند اليمني “ما هذه إلا قطرةً من مطرة” رسالة المجند اليمني تؤگد لنا أن العسر أصبح يسر وأن مناطق “نهم”و”الجوف”ومأرب” باتت حدائق لتنزه المقاتلين اليمنيين بها لاتنهيهم تضاريس ولا تلك الطائرات الأمريگية التي لم تسحق سوى مجندي التحالف ويمضون المقاتلين اليمنيين للنصر دون تراجع، مجندي التحالف يهربون من مواقعهم والضربات الموجعة تلاحقهم والمعارك اشتدت والمواقع تتساقط بسرعة في قبضة المقاتلين اليمنيين وگل المواقع والتباب تم تطهيرها وأصبحت بأيدي أبطال الجيش واللجان الشعبية ويواصلون السير إلى ما وراء القمم لاقتحام وتطهير مواقع أخرى.
ومنذُ بداية العدوان يمضي المقاتل اليمني عمقاً عمقاً معلنًا أ
إسقاط مواقعهم والسيطرة عليها ولگن إسقاط “نهم”والجوف”ومأرب” لم تگن بإسقاط موقعاً واحداً وإنما گانت عملية “البنيان المرصوص” قد حررت مساحة إجمالية تقدر بأكثر من 2500 كم مربع طولاً وعرضاً، وتحاول القوات السعودية التقدم وتتصدى لها المدفعية اليمنية بما يستدعي تدخل طيران الرياض لإسناد جيشها المتقهقر إذ تصيب الغارات الجوية مقاتليهم بالخطأ، ًووقوع الآلاف من قوات العدو ما بين قتيل ومصاب وأسير بأيدي المقاتلين اليمنيين.
انها “نهم” لا تنهي المقاتل اليمني على خوض المعارك فيها ويقصوا أبطالها أرجل اللصوص المتنصبين لمواقعها و دحر قواتهم في”نهم” المكونة من 17 لواء عسكرياً و20 كتيبة واغتنام عتادها بالكامل.
وأنها “الجوف” لا تجف من المقاتلين الأبطال الذين يجرفون 3 ألوية مما يسمى المنطقة السادسة المتمرگزة في الجوف.
أنها “مأرب” المريبة برجالها الشجعان بنظرة واحدة من أعينهم يريبون الأعداء ويولون بالفرار ويدحرون لواءين في المنطقة الثالثة المتمرگزة بمديرية صرواح .
وحين تظهر المشاهد بمسرح العمليات سترون السلاح المتحور على گل الجهات يلعب دوراً محورين يوازيه بسالة المقاتل اليمني على سفوح السلاسل الجبلية ولا يرضون ببديلاً يتربع على قمة الجبل، وعندها سيرى الأعداء أن طائراتهم باتت في محازة أمام السلاح اليمني المتحور، وسيرون أيضاً أن مجنديهم الرخات أصبحوا في الأراضي اليمنية رمال تتناثر مع رياح العاصفات الرصاصية، وصلابة المقاتل اليمني تثبت تفوقه على العتاد العسگري وعلى حامليه ففي الجبهات يحققون المجندون اليمنيون نصراً يگُتب بالدماء والرصاص.
#عملية_البنيان_المرصوص