الانتصار الحاسم .
إب نيوز ٤ ابريل
أمة الله الكاظمي
هي حرب الإبادة الشامله التى التى تبناها العدو السعودي ضد الشعب اليمني بأكمله .
خمس سنوات من الحصار الجوي البري والبحري والقصف الغادر ومئات آلاف من الزخوفات والالاف من المرتزقه في أكثر من ٤٥جبهه مشتعله مولها ماليا وعسكريا بكل انواع الاسلحه الاحدث تطورا في العالم .
خمس سنوات والتحالف السعودي الذي بدأ كبيرا بدأ يتاكل ويتكسر وينحدر نحو الهزيمه انحدار استراتيجي اوتكتيكي كما يحب العدو السعودي تسميته .
ومع اقفال العام الخامس وبدايه فتح صفحات العام السادس من الصمود اليمني والانتصارات العظيمه بداية فتح من الله وفاحبط أعمالهم والبنيات المرصوص وصولا فامكن منهم انتصر الشعب اليمني انتصارا حقيقيا بكل المقاييس الحربيه والإستراتيجية .
ولأننا نواجه الشيطان وحزبه فإنه لن يترك اي وسيله لتحقيق هدفه الشيطاني في اباده الشعب اليمني كله شماله وجنوبه .
الهدف السعودي الشيطاني هو أن يموت اليمني ويباد وباي طريقه
وهاهو اليوم يقوم بانزال فيروس كورونا عبر الأجواء اليمنيه على إسقاطه مجموعه من المعقمات والكمامات الملوثه بهذا الفيروس وذلك عبر طائراته الحربيه .
هو لن يخسر فلسا واحدا لأجل انقاذ اي يمني حتى لوكان مرتزق يقاتل تحت راية العدوان .
وهنا علينا ن نلتزم بالتوجيهات الصحيه ولا نتعامل مع مايسقطه العدو السعودي الا بحسب التوجيهات العامه من وزارة الصحه والجهات المعنيه.
اذا كانت السعوديه أخذها الغرور والترف فأصبحت أشد من فرعون والنمرود وأصبحت تظن نفسها وبقوة امريكا انها ستكون لليمنين العذاب ومن تحي فينا وتميت فسنكون في اليمن باذن الله وبقوة الله عليها جهنم وبئس المصير ولايفصل مابيننا وبينها إلا قليل من الوعي والثبات في الالتزام والصبر الكبير .
فإذا كان العالم قد صمت واصم أذنيه عن جرائم الحرب والاباده التى قام بها العدو السعودي في اليمن .فهذا العالم نفسه سوف يعظ على أنامله حتى لايصرخ من الوجع عندما ترد الكيل بمكيالين والصاع بصاعين ..والسن بالسن والعين بالعين .
لن نسمع لهم وسنعيش زمن الانتصار والتمكين ونخلص الامه من شر بني سعود الصهاينة .
فقط علينا الالتزام بالتوجيهات كامله .
وكما هزمنا العدو في الميدان الحربي نهزمه في هذه الحرب البيولوجيه البشعه .
فكل داؤ نزل هو بأمر الله ولكل داء دواء والتقوى خير دواء.
واذا كان فعلا استطاعت امريكا نقل المواجهه الحربيه من مواجهات بالاسلحه والمعدات والطائرات والجيوش الى حرب بيلوجيه خبيثه بحيث لا يدري الخصم من اين تاتي الهجمه فهذا شأنها ..فنحن كمحور مقاوم نثق كل الوثوق بالله اولا وبقيادتنا ثانيا بأنها لن تترك السلاح الذي تعرفه والذي الحق الهزيمه بالعدو السعودي في اليمن والعدو الأمريكي في العراق ..والعدو الصهيوني في جنوب لبنان وستىد عليه بما يناسب وبما يلحق به الوجع الأكبر .
(وان الله مولى المومنين )