في جريمة جديدة اقدم مرتزقة العدوان في الساحل الغربي على تعذيب. الاسير أحمد محمد الكينعي حتى فارق الحياة شهيدا .

 

إب نيوز ٥ إبريل

*ابراهيم تويمه

تكرر جرائم العدوان الأمريكي الإماراتي
بالإعدامات المتكررة للأسرى في الساحل الغربي وفي غيرها من الجبهات بتلك الطريقة البشعة التي تدل دلالة واضحة على تنفيذ اجندتهم الوهابية الداعشية التي ترعاها امريكا واسرائيل واحذيتهم من النظام الإماراتي والسعودي بهذي الأعمال الإجرامية التي يرتكبها مرتزقة العدوان
وفي الحقيقة ان من سبب الحرب العالمية التي شنت على اليمن وتكالب قوى الإستكبار العالمي على بلد الإيمان والحكمة ومحاولة تركيع واخضاع وكسر عنفوان اليمنيين هي من اجل فرض الفكر الوهابي التكفيري الداعشي الذي رفضه اليمنيين وتمسكوا بهويتهم الايمانية اليمنية الاصيلة الذي وصفهم بها سيد الخلق اجمعين محمد صلوات ربي وسلامه عليه وعلى اله حين قال الإيمان يمان والحكمة يمانية ولن يرتاح لهم بال واليمن مستقر آمن لامفخخات او عبوات ناسفه او احزمة قاتلة تقتل الأبرياء من المدنيين في الأسواق والمساجد والتجمعات ظلم وعدوان دون ادنئ سبب وانما هو مشروع الموت الذي ينتهجه هؤلاء النعاج

ولو كانوا رجال مواقف ويحملون قضية ومنهج مايقومون بهذه الأعمال الإجرامية بإعدام الأسرى. للأسف التي تخالف كل الأعراف والقيم الدينية للإسلام الحنيف التي تجرم وتحرم قتل الأسير وتتعامل معه بكل الاخلاق الحميدة من يقوم بهذا التصرفات الإجرامية الشنيعة لايمتلكون ذرة من الرجولة ومن الضمير والإنسانية لكن عدالة السماء موجوده ونحن نثق بالله ان رب السماء وسيتم مقاضاة كل الجناة وسيلقنونهم ابطال الجيش واللجان الشعبي دروسا لن ينسوه‍ا وستسجل جرائمهم في قاموس جرائم الإنسانية التي لن تسقط بالتقادم

You might also like