وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .
إب نيوز ٦ مايو
حميد غيلان الغبسي
الكلمة الحره والتي تصيب كبدالحقيقه بصدقها ستضل حكرا لدئ من يحملون هم الامم ويتجاوزون محيطهم المحلي الئ الاقليمي ولعل من نافلة القول ان نشخصن روادها ونحدد ابجدياتها لان ماتمر به امتنا وشعبنا وكياننا الانساني والعربي اضحئ مجالا ومرتعا خصبالمن سيدلو بدلو الانعتاق وينبري بموقفه الذي يصدح بكلمة الحق امام الغول الجاثم بجلاميد المال المدنس علئ صناعة القرار العربي والدولي وماجامعتنا العربيه الا نموذجا لمانحن بصدده وكم نحن فخورون ان جهابذت الاقلام في محور المقاومه كان لهم قصب السبق في رص الصفوف وتوحيد الكلمه عندما تشكلوا وتجمعوا وابدعوا في ملتقئ يشكل مجلس لتلكم الكوكبه الرايعه بمصداقيتها وقوة طرحها ومنطقها فهم بذلك اشرف وارقئ وابلغ رساله من مجلس جامعتنا العربيه وهيكلها الخرساني المفرغ من محتواه
نعم ملتقئ الكتاب العرب هوجامعتنا وهو البديل الشرعي والانساني للجامعه المنبطحه في قاهرة المعز وكل من يملك فكرا قوميا واخلاقيا وانسانيالا يمكن ان يختلف عن هذالمنوال.
ورغم اننا سنلاقي من نماذج لكبريات الصحف واعمده لكبار الكتاب الا ان وسيلة التواصل الاجتماعي اصبحت مجالا اقرب الئ ذهن القارئ واسرع مواكبة للاحداث. ولاكنها وللاسف الشديد مجال سايب لمن يتبع هواه في تهميش الخطوط والثوابت الادبيه والحدالاقصئ من قواعد الود الذي يجب ان يضل بينناجميعا كافريق واحد
جوهرانتصاره هو المصداقيه ومنظومته المنتصره للكلمه الحره
ومانريد قوله ان تجمعنا وتشرفنا بهذه الكوكبه عايده لمجهودات جباره لها باع طويل مع الاحداث الوطنيه والاقليميه بدراسات مستفيضه لمن يحملون فكراهل بيت النبوه ومظلومية الامه التي واكبة هذا الحضور الوطني والاقليمي والعربي. ولو اقتصرت علئ تكحيل عيوننا بمقالات رواد الفكر العربي المقاوم الشامخ بالعزة والكرامة والمجد والسؤدد
الذي لابد وان يستمر بكل قوه ليسمع من به صمم.
ومن هذا المنطلق فاننا في محيطنا اليمني نباهي ونعتز ونفتخر بمن كان له الدور الرئيسي وصاحب الفضل في الاستقطاب لرواد الكلمه وكم نحن سعدا بمن تجلت كلمتهم ابداعا وصدقا جوهرا ومظمونا الذي نكن لهم اعجابا ونشدعلئ ايديهم تٲييدا ونثمن حضورهم ومجهوداتهم منذوا ان تشرفنا بالتعرف بهم حتئ يومنا هذا ومن هؤلائي النجوم الوطنيه الكاتب الشجاع حميد عبدالقادر عنتر
وكذلك الفيلسوف الرايع هشام عنتر
الذي كان لهم هذا الفضل في تكوين وتجميع نجوما وطنيه وعربيه استطاعت ان تاخذ مساحات قلوبنا وافكارنا علئ امتداد الخارطة العربيه
ومن هولا۽ الكاتب/عبدالرحمن الشبعاني الذي نكن له كل الاعجاب والاحترام والتقدير لانه يحمل فكرا وكلمة حره في اسلوب رايع نباهي به
ولكن المستغرب ان يكون لهذا الابداع نوازغ سلطويه فهذا مالا نحبذه ولا نرجوه
في توجهنا وتجمعنا ووحدتنا
ولنجعل همنا الوطني لمقارعة الباطل من اسمئ امانيننا وغاية جهودناوالاستفادة من تواجدالكوكبة العربيه معنا الذي ستغير نظرتها الينا اذالم نترفع عن ترهات المناصب التي تغير النفوس بالغرور والكبر والعنجهيه التي وجدنا لنحاربها اينما وجدت.
مع تمنياتي للجميع بالنصروالتمكين كتاباوجنودا ووطناوامة