هل ممكن للسكان السود والعقلاء في امريكا ان يصنعوا مسار تحول في أمريكا الشمالية
إب نيوز ١ يونيو
عبد الله ناصر المنصوري
اننا من خلال مشاهداتنا للمقاطع الفيديوهات والتي تثير حالة الغضب والاشمئزاز من الصورة البشعة التي يتعامل بها الشرطة الأمنية والعسكرية داخل الولايات الأمريكية بالمواطن الأسود وكانة لا يستحق الحياة أو لمجموعة من القطيع ماهم بشر يستحقون الحياة بنظر هؤلاء المجرمين صورة هابطة متدنية بما تعنيها الكلمة عندما تري الشرطة تقتل رجل أسود مقعد علي عربة عاجز علي القيام وبعد تأكد الشرطة من عجزة أجهزة علية برمي الرصاص بمعني أن حياة السود في خطر شديد من ازالتهم من ظهر الحياة
هذا مؤشر خطير من القائمين بعدم قدرتهم على القبول بالآخر
المساواة علي وشك أن تكون منعدمة عنصرية خطيرة تبشر بابادة العنصر البشري الأسود
هذا ينذر أن علي المواطنين السود تدارك أنفسهم من هذا الخطر المحتمل بالتصفية العرقية لهم كالون وان المشاهد لهي تألم وتقطع القلب علي الحالة التي يعيشها هؤلاء المواطنين السود أمام هؤلاء مماصين الدماء القتلة والسفاحين
وانا ادعوا الدول الأفريقية السوداء من التضامن مع هؤلاء الافارقة الذين يتم تصفيتهم من قبل النظام الأمريكي المتكبر والمتعالي
بدعم الافارقة السود بامريكي والتضامن مع قضيتهم العادلة ودعمهم بالإعلام والفضائيات وكشف فضائح النظام القائم
ودعم المنظمات الحقوقية والدولية من أجل الوقوف معهم
وعلي القادة المفكرين توجية الثورة داخل امريكا والسيطرة علي استمرارها ورفع سقف المطالب بإسقاط النظام وركن النظام القائم علي الابادة الجماعية للسكان السود وتقديم التضحيات من أجل الوصول الي مطالبهم المشروعة وتأمين حياتهم من التصفية العرقية
استمرار التصعيد الثوري المستمر أحد أركان البلوغ الي المطالب
علي الشباب السود عسكرة أنفسهم وحماية بيئاتهم واحيائهم وأماكن تواجدهم بوضع النقاط وحمل السلاح للمتظاهرين حتي ليكونوا عرضة للأسر أو التصفية
وانني علي يقين من تغيير المعادلة السياسية داخل أمريكي
وإسقاط هذه الأصنام الحجرية والوحوش البشرية
ومن عرف مايطلب هان عليه مايبذل
ولن ينال اي مجتمع مايتطلع آلية إلا بوجود المساواة في الحقوق والواجبات
علي كبار السود توجية الرسائل واستمرار الغضب الشعبي
والتوجه نحو الأماكن الخاصة بهؤلاء القتلة والسفاحين المال هو من صنع منهم ذالك وبطشها الثورة ما تعرف التفكير أو الصح من الخطاء
حتي تأتي ثمارها
وادعوا الإعلام الحر من محور المقاومة في مساندة هؤلاء حتي يبلغوا مرادهم وتحقيق العدالة الاجتماعية وتقسيم المواقع الحكومية وغيرها حتي لا يكونون حصيد متي يريد هؤلاء العرقيين والكهنوتيين
شياطين العصر ومحور الشر العالمي بكلة لابد من استاصالة
وان الله علي نصر هم لقدير