حرق العلم الإمريكي في أمريكا.
إب نيوز ١ يونيو
بقلم/هشام عبد القادر.
عندما تم حرق العلم الإمريكي في العراق قامت قيامة ترامب وقامت قيامة النظام السعودي تم في حينها ترصد الشهيد قاسم سليماني والشهيد ابو مهدي المهندس أثر تلك الأحداث التي حصلت في العراق . والأن نرى العلم الإمريكي يتم حرقه في أمريكا والثورة لدى الشعب الإمريكي ثورة ناتجة عن مظلومية تعاني من الإدارة الآمريكية الفاشلة سوى بتعاملها مع الشعب نفسه او تعاملها مع بقية الشعوب العالمية .
لماذا حان وقت الثورة ؟
عندما وصل الشعب الى حلقوم الأزمة الآقتصادية نتيجة تفشي الوباء كورونا وعند الأزمة التي يعانيها الشعب من تصرفات ترامب العشوائية الذي اشعل الفتن في كل شعوب العالم دون مراعاة الإنسانية حيث التصق قوته وقدراته وهواه في عقول النظام السعودي اعتى العتاه لذالك هما في لباس واحد معاتيه في درجة سوى لذالك هناك شعوب مثقفة تعرف معاني الإنسانية ترفض الظلم وكل التصرفات الوحشية فلن يسكت الشعب الإمريكي كما كل الشعوب ضاقت قلوبها عن تصرفات الإدارة الإمريكية الصهيونية السعودية الإعرابية لإن الإنسانية والفطرة الإنسانية هي في كل قلوب الشعوب بمختلف الوانها ومعتقداتها وبمختلف الثقافات والبيئة لازالت هناك قلوب نابضة بالحرية حرية التفكير هذا حق وهذا باطل هذا صواب وهذا خطاء . ونحن نرسل رسالتنا للشعب الإمريكي إننا في كل وقت لم نذكرهم بسؤ بل نحمل الخطاء الإدارة الإمريكية والإدارة الصهيونية والنظام السعودي الإعرابي الخطاء ونحملهم مسؤلية اعمالهم الإرهابية ولم نحمل الشعوب المسؤلية بل نقول لهم لا تسكتوا عن الظلم فقط وإنما العداء نعادي الآدارة فقط المتمثلة بمحور الشر الذي يفتك الشعوب الإنسانية .
ونحن نتوقع الغرق للباخرة الكبيرة اذا لم تصحى الشعوب الإمريكية فرفض ترامب وكل من يكون مثل ترامب ورفض الشر بكل انواعه
نحن ابناء اليمن نخاطب الشعوب بمختلف الوانها ومعتقداتها عن علم وبينة ولسنا نحن كذالك فقط إنما أخلاق كل محور المقاومة وكل أحرار العالم التي ترفض الظلم وتنصر المظلوم بمختلف المعتقدات والألوان نحن نتعايش مع البشرية باعظم نظرية في التاريخ (إما أخ لك في الدين وإما نظيرا لك في الخلق )
وثورات الشعوب ترفض الظلم وليس لهم مطلب غير ذالك إنما صحوة إنسانية تطالب بالحرية والعدالة ﻹن أرض الله واسعة مسخره للإنسان وكل السموات والأرض مسخرة للإنسان والذي يقف ضد هذا التسخير هم المستكبرين يحرمون الشعوب عن حريتها يحرمون الشعوب عن الحصول عن حقوقها المعيشية التي اعطاء الله واسع العطاء كافة البشرية الحق بالحصول على هذه النعم ويقف وراء تلك العراقيل هم المستكبرين والأعراب .
وإلا نعم الله واسعة لا تحصى . في الأرض والسماء .
اليست سياسة الحروب والتجويع والحروب الإقتصادية منع البشرية عن الحصول عن متعة الحياة ونعيمها وإشغالهم بالحروب والتجويع لكي لا يتسطيع احد معايشة الإتصال الروحي بالله إنشغال الروح بمتاعب الحياة سببها الأنظمة المستكبرة .
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
ونحن مع كل حر بالعالم بمختلف الوانهم ومعتقداهم باعظم روح إنسانية ثقافة رحمة للعالمين رسالة شمولية للناس كافة . لا نرفض اﻹ الظلم .
والحمد لله رب العالمين .