فزنا ورب الكعبة وفاز شيعتنا

 

إب نيوز ٦ يونيو

هشام عبد القادر.

من حديث اهل الكساء عليهم السلام فزنا وسعدنا وفاز شيعتنا ورب الكعبة .

ندور حول الحديث من جانب فلسفي اهل الكساء اليماني
اليوم اليمن كساء لكل الشعوب نحن تحت غطاء الكساء اليماني وفاز كل من يهتم بقضية اليمن المعاصر للتصدي وكسر قرن الشيطان . واهل الكساء الخمسة المعصومين عليهم السلام فاز من دخل تحت عباءة ودهم ومحبتهم .

الشيعي هو المناصر وكل من ينصر مظلومية اليمن والشعوب المظلومة فهو شيعي لنصرة المظلومين وهي من صفة الأحرار .

اليمن اليوم تعد ايضا بوصلة لكسر معسكر الباطل المعادي لليمن .

اليوم اليمن تواجه قرن الشيطان الذي اذا أنكسر رجع للشعوب حقها في العيش الكريم .

اليمن اليوم تواجه اعظم حرب فاصل بين معسكرين معسكر الحق ومعسكر الباطل فمن وقف مع اليمن فاز وسعد لوقوفه مع المظلومية الظاهرة مثل الشمس وسط النهار.

اللهم إننا نؤمن بالكساء اليماني ومن تحت الكساء عليهم السلام فاجعلنا منهم وفيهم والمنتصرين لكل مظلوم .

إن تنصروا الله ينصركم . ننصر المظلومين فهذا مطلبك ولا نجد غير القلم فاجعله السلاح الذي يصل الى كل اسماع العالم بالتغيير ومعرفة معاني الكساء اليماني ومن تحت الكساء اليماني عليهم السلام واليمن اليوم في مظلومية ولا ناصر لهم غير حديث اهل الكساء عليهم السلام وهم الخمسة المعصومين عليهم السلام وروح الله جبريل وانت يا رب الأعلى تسمع وترى ما تحت الثرى.

ترى اليمن بمظلومية ليس فقط الدمار الذي حل بها بل والإستكبار من الظالمين بالإستضعاف لليمن واليمن هم الأنصار لرسولك وهم اهل كربلاء وهم المسلمين برسالة فاجعل اليوم رسالتنا البسيطة بالقلم تصل الى احرار العالم بمختلف اللغات اللهم اننا مظلومين فانتصر لنا وضعفنا بين يديك ضعف المؤمن اللجؤ لله ونحن اقويا بالصبر والتحدي بوجه المستكبرين فاريهم عجائب قدرتك عن اللوح والقلم ون والقلم وما يسطرون عرفهم إن اهل اليمن هم قلم يكتب ولوح يرصد وكساء يحمي كل من التجاء للكساء اليماني واهل الكساء هم لنا عصمة وملاذا فلا خوف علينا ولا هم يحزنون.

سلام على كل المظلومين والمستضعفين الذين كسروا القيود وجعلوا من الدم سلاح ينتصر على السيف .

وسوف تغرق الباخرة الكبيرة باخرة ترامب وغيره من المستكبرين وهم لا شئ جنب كل حر وقدم حافي في جبهات العزة و ذكر ترامب وسلمان فهم لا شئ جنب كل ضعيف عند الله قوي بإيمانه سيحول التاريخ والعالم من معادلة الضعف الى القوة ويرسي العدل والسلام في جميع انحاء العالم وهم المستضعفين هم من سيرسموا الطريق والحرية لكل البشر بمختلف الوانهم لا فرق بين الأبيض والأسود عدالة وحرية وتسخير السموات والأرض طوعا لا يقف وراء هذا التسخير احد من المستكبرين

هذا امل الأحرار وأشرقت الأرض بنور ربها.

والحمد لله رب العالمين

You might also like