خطة الفيروس للوصول إلى اللقاح

إب نيوز ١٣  يونيو

فاطمة المستكاء

عنواني هذا لبعض التحليلات التي قدرتها من خلال متابعتي لبعض المنشورات عن الفيروس ومقارنتها بكلام سيدي حسين وقبلها بكلام الله

أولا : اقول ان الفيروس خطة عالمية او عائلية لعائلة رامسفلد التي تمتلك البنك الدولي واراقب معظم العالم بسبب الديون التي على تلك الدول
الفيروس يمكن تم نشره او صنعه ولكن تم التحكم في نشره وطرق الوقايه منه والتعامل معه ومصابينه كما يشاءون وليس كما يجب.

فالفيروس كما ذكرت بعض القنوات ان ايطاليا كسرت حاجز تشريح جثث الموتى بالفيروس بعد ان نشرت منظمة الصحة العالمية انه لايجب ان يلمس جثة المريض وذلك لاخفاء اسباب الموت وبالتالي اكتشاف العلاج وبعد ان شرحتها وجدت ان منظمة الصحه العالمية اعطت معلومات خاطئه عن الفيروس فهو مرض بكتيري يصيب الدم ويعمل على تخثر الدم وبعدها جلطات ولا يحتاج هذا المرض علاجات ضد الالتهابات، والبكتيريا، والتجلطات، كالاسبرين
بغض النظر عن صحة ذلك لكن باعتقادي هذا هو الذي حدث.

ثانياً: في اعتقادي ان هذا المرض خطة عالمية اشتركت فيها امريكا والصين وروسيا وغيرها من الدول لان الصين اظن انها قد اكتشفت الخطة وتكتمت بعد صفقات مع امريكا او عائلة رامسفيلد الصفقه تقضي بانهم يستمروا في الخدعة العالمية هذه وانهم قاموا بالاجراءت المتبعة والمرسومة مسبقا وانهم نجحوا في احتواء الفيروس ويمكن انهم قد اعطوهم السبق في اكتشاف هذا اللقاح المرسوم له لتلقيح العالم بما يشتهون حتى يتحكموا عالميا وهذا ماحذر منه السيد حسين سلام الله عليه من التلقيحات وبعض الادلة على ذلك ان هناك علماء واطباء صينيون اغتيلوا في منازلهم يبدوا انهم ارادوا كشف المخطط العالمي اقرأ عنهم في النت وعلماء واطبا اخرين من دول اخرى هذا تحليلي والله اعلم.

ثالثا: والاهم ان الله حذرنا من اليهود والنصارى عندما قال سبحانه: ( لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)،
وقال سبحانه: (مايود الذين كفروا ان ينزل عليكم من خير)

فنحن نكتشف العلاج ويمكن انه قد يكون الليمون والزنجبيل والقرفة والقرنفل والجمرة في ماء مغلي وشربها على الريق والله الشافي وعلى الله اتكالنا وشفائنا.

 

You might also like