صواريخ اليمن ضربة قاضية.
إب نيوز ٢٥ يونيو
آمنة محمد.
تتجدد الانتصارات يومًا بعد يوم ومن ضمنها صواريخ تقلع إلى عمق الرياض، وتُحرق بحممها النارية قاعدة الأعداء حتى أصبحت رمادًا من منظومات “قدس”و”ذو الفقار”و”سلاح الجو المسيَّر” تدك الدفاعات الجوية الخارقة المستهدفة بــ( عملية توازن الردع الرابعة) التي قد شكلت خوف وانخفاض ميزانية السعودية وانهيار اقتصادها .
وهذا ليس آخر ما لليمن بل مازالت بداية المسيَّر والصواريخ البالستية في انتقامها وردها لحق اليمنيين.
وهنا هي العدالة (السن بالسن، والبادي
أظلم) وهذه الأهداف التي دمرتها صواريخنا لا تساوي ولا تشفي جروح وصبر الشعب اليمني وحصاره الذي بدأ به العدو السعودي وبجرائم لا ترضي الله ولا رسوله، وانتهاكه لحق أسرانا الذي مضى ٦ أعوام وهم في سجون العدو يعانون
ويتعذبون بأبشع سلوك التعذيب؛ نعم بأبشع التعذيب وفي أقصى جروحهم يتعذبون دون رحمة ومن دون رأفه، وعليهم الآن أن يعلموا بأنهم سيتلقون الكثير من الضربات القاضية من قبل صواريخ اليمن، وسنجرع مملكة الرمال ونعلن انتقامنا بحق الأسرى المعتقلين منذٌ ٦ أعوام لكي يتم من بعدها الإفراج عنهم، والمبادرة بالاتفاق.
العدوان السعودي والأمريكي المعتدي على الشعب اليمني بات الفشل يجري في أرواحهم الممزقة ، المعتدي ينال جزاته وبأشد قسوة ومن معدات تشفي غليل المؤمنين وهنا
قال تعالى: {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم } ، ولدينا ما نواجه هذا العدوان في وسط الرياض وما بعد الرياض، وما بعد أمريكا وشيطانها الأكبر بالصواريخ (قاصف_القدس_ذو الفقار) ، فهذه القوة
تزيد الثبات، وتشفي الجروح، وتزيد من الصبر، والاطمئنان بأن النصر لنا وإن قتلنا فالقتل لنا غاية ومن الله الشهادة.
وزارة الدفاع وقاعدة سلمان الجوية، وغيرها في شمال الرياض كارثة تحترق بينما في أرض الأنصار انتصارات ترفع المعنويات لرجالنا الأبطال وشعبنا المبادر بنفسه في تصدي كل شر العدوان ومخاطره يدوسها دون تفكير يا له من شعب وفيّ، وصامد.
وعملية توازن الردع الرابعة المشتعلة نيرانها في عمق الرياض لا تكفينا فنحن نريد الاستمرار في تكثيف الضربات المتتالية حتى تعلن وقف الحصار، واتفاق تبادل الأسرى، وأن رفضوا
فهناك عمليات ستلقونها حتى النهاية والسقوط وخيبتهم
على أيدي رجال الله، وقائد الثورة حفظه الله، فمازل مخزون صواريخ اليمن وطائراتنا المسيرة مخازن لا تنتهي، وصناعة جديدة قادمة
بعون الله وجهود رجال الله
المؤمنون الذين ابهروا العالم بصواريخ تدهش وتمرض عقول
المنافقين الأنذال، فهم يتحركون بحركة قرآنية وبالقرآن لاشيء مستحيل وإرادة الله معهم دومًا ومن نصر إلى نصر ومن بالستي إلى أقوى في مداره، وقصفه
مملكة خدام الشيطان المفسدون في الأرض.
#عملية_توازن_الردع_الرابعة.
.