موقف حزب الله اللبناني واضح وصريح ليس موضع مزايدة

إب نيوز ٢٨ يونيو

بقلم الدكتور / عبدالله ناصر المنصوري

حزب الله اللبناني هو من يمثل التحول بالمنطقة والعالم
هو من يمثل الرسالة
علي الواقع العملي
واسما ومسمي
اعطوني توجة مثل حزب الله اللبناني تصيح منه امريكا واسرائيل واذيالهم
مثل حزب الله اللبناني
واجهه المشروع الصهيوني الأمريكي بقوة وقتدار
لم ينحني يوما أو يخاف
لم يتلبس أو يلبس علي موقف مخالف علية
لا توجد قوة مثل قوتة
ولا ايمان صادق مثل قيادة
صادق فيما يقول بشهادة الأعداء قبل الأصدقاء
وهذ ا يكفية وسام شرف يتوج به أما الشعوب والعالم كله

نحن بحاجة إلى خلق وعي مجتمعي نظيف
هذه الطروحات والاتهامات ضد حزب الله اللبناني
داخل لبنان اوخارجها
الدعاية الإعلامية التي تضيقهم بناء قاعده
لكن امريكا واسرائيل بنت في كل دولة قاعده عادي
المرجفون المنافقون هم من سيفشلون في الاخير
أما حزب الله اللبناني فإنة لم يخن القضية الفلسطينية أو السورية ناهيك عن قضية لبنان
حزب الله اللبناني قد غير مواقع الاشتباك
والحرب مستمرة بينه وبين المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة
إسرائيل تعرف جيدا من هو حزب الله
اللبناني
وما عملت الأيادي الفاسدة في لبنان إلا ردة فعل لتضيق الخناق علي حزب الله اللبناني المستهدف الأول والأخير
والله لوما هيبة حزب الله
لحتلة بيروت بالأمس قبل اليوم
دايما المشروع الصهيوني الأمريكي إذا فشل يصب غرقة علي المواطنين
ويضرب الجميع
لما عجزة إسرائيل في حربها مع حزب الله
قامت بالضرب بالطيران علي السكان في بيروت لتقتل أكبر عدد من السكان كي يشكلون ورقة ضاغطة علي حزب الله إذن
إسرائيل من تحارب حزب الله اللبناني أو البنانين كاكل
والحرب علي اليمن هل
هل العدوان ودول التحالف تستهدف أنصار الله أو الشعب اليمني
هل يحاصر أنصار الله اوالشعب اليمني اليوم العدوان الصهيوني الأمريكي يستهدف الشعوب والدول لا يجد عندة شيء اسمة حرام
يستبيح كل شيء والله لوكان بمقدورة أن يمنع الهواء عن الناس لفعل
لذالك نحن نعاني من هؤلاء المخنزرين والخدرين والعملاء
الذين هم ضحية يومنا ما لهذا المشروع الخبيث الساقط من كل القيم الإنسانية والأخلاقية
ومن تعامل معه سقطوافي مستنقع العمالة والنفاق
لا يمكن لهم
أن يروا مساوئهم ومعايبهم أهم شيء عندهم كيف يعيش
وبس ولا يعطون العقل حقة من التفكير وفي الاخير يريد يعدل علي الآخرين أو يتهم الآخرين بالتقصير
بينما هو يمثل أكثر من هوية
وأكثر من شريحة
ياليت وهو يمثل هوية محددة او شريحة معينة
مفلس في كل الجوانب
في لبنان يدعي لبناني وفي الحقيقة فرنسي اوبريطاني
وفي اليمن البعض يدعي يماني وفي الحقيقة أمريكي اوصهيوني
الي متي نضل نعاني من هذه الشرائح والانفس الخبيثة التي تمثل الخط الشيطاني والمشروع الشيطاني
بمتياز لا يرون الحق واضح فيهم
إلا عند غيرهم
شعارهم نحن أحرار
ومن قرح يقرح
من اعطاك هذا الحق الذي يتضرر منه الجميع كاالتي تأكل من فرج استها