توازن الردع الرابعة وجريمة الإصلاح .

إب نيوز ٣ يوليو

أمة الله الكاظمي.
………………….
هي ركلة مزلزله طار فيها وجه العدو السعودي حتى ضرب جدران تل أبيب وسقط مغشيا عليه زائغا بصره ومنقطع نفسه .
تلك الركله هي عمليه توازن الردع الرابعه قبل المائة التى أطلقتها القوة الصاروخيه والطيران المسير المبارك.
هرولت امريكا لمواساة ذنبها النجس السعودي واجتمعوا وسهروا الليالي وهم يفكرون كيف يتجاوزون هذه الهزيمه وهذا الإفلاس وهذه الاهانه التى ألحقها بهم اليمن العظيم الصامد المحاصر .
عرفوا أنه لم يعد ينطلي على احد ولا حتى على أنفسهم أن يلصقوا هذه الضربه بالجمهوريه الاسلاميه الايرانيه .وكذلك فشل وهزيمة ياسر العواضي .ضربتان قاصمتان توضح وتثبت العجز العسكري السعودي الاماراتي وهزيمتهما.
إذن لايوجد سوى ذنب الذنب انجس البشر والعنهم الشرذمه الملعونه حزب الإصلاح يقوم بعمل يخفف الضغط النفسي والإعلامي بتداعيات الهزيمه السعوديه .
فيقوم العبد الهين وبتسليم الذليل بجريمة نكراء وهي مهاجمة آل سبيعيان في منزلهم وقتلهم وحرقهم واستخدام ابشع الطرق الداعشيه .
مما يثير الرأي العام في المدينه والقبيله .بتصرف ضد الدين والقانون والشرع
بتصرف تتبرأ منه الشهامه والنخوه والشرف اليمني كاملا.
تصرف ترفضه القبيله اليمنيه الشريفه العزيزه حتى البعض الذين مع العدوان لا يقبلوا هذا التصرف المشين والارهابي.
ومع كل تداعيات هذه الجريمه الا انها لم تغطي على الهزيمه والافلاس السعودي واجماع الشعب اليمني على أن المملكه السعوديه هي عدو للجمهوريه اليمنيه كاملا .
فقامت من تكثيف الهجمات والقصف بالطيران الغبي الفاشل .
وهذا زاد من اظهار الإفلاس والانكسار الرهيب العدو السعودي الذي يروع المدنيين و يقصف المقصوف!!
وبعد كل هذا الإجرام بالقصف والإرهاب بالهجوم على آل سبيعيان الامنين في منزلهم هل خرجت السعوديه من دائرة الهزيمه ؟
لا مازالت مهزومه مفلسه. بل ازداد العزم والإصرار اليمني وازدادت شعبية أنصار الله في المجتمع وارتفع المنسوب المجتمعي الذي يلتف حول القياده الحكيمه .
حتى من الاصلاحين أنفسهم .ومن الجنوب وسقطره والمهره .ومن الخارج ومن كل العالم .
***
***إن كل ما يملكه العدو السعودي وحزب الاصلاح الجناح الارهابي هم القابعوون في مواقع التواصل الاجتماعي والذباب الاليكتروني المريض الذي برغم امكانياته الضخمه فقد الحماس في مواصلة الكذب والتبرير للعدو السعودي .عرف أنه وصل لمرحلة أنه أدرك أنه يكذب بغباء وسذاجة .
وهذا جعل من وهابيي في مواقع التواصل السعوديه التدخل بأنفسهم لبث التحريض والكذب والتلفيق طبعا الى جانب قناة الكذب والتضليل قناة سهيل .وفشلوا وانهزموا ايضا في مشروعهم الاخير وهو إشعال فتنه داخليه علها تكون مواجهات وقتال كما يتم لهم اشعالها في ليبيا.وفشلوا وانهزموا .
هؤلاء هم كل جيش الأيدلوجية الوهابيه فقط على مواقع النت او مواقع الغدر والتخفي لايواجهون الرجال في الميدان ابدا.
*****
اليمني تربى على العز والناموس والقبيله وعلى الشرف حتى في الخصومات وحروب الثأر .
وسيظل اليمني هو اليمني ولو قد ودف والتحق بصفوف العدوان فمع اول فرصه ساانحه نراه عائدا لحضن الوطن الغالي(..لليمن الغالي ).
وحتى بعض الاصلاحين الذين دخلوا في هذا الطريق مخدوعين بالصلاة والتلاوه والبكاء والسواك رفضوا هذا العمل الارهابي واستقزته أنفسهم .
فقط هم أولئك الشرذمه الذين اعتنقوا الأيدلوجية الوهابيه من المنافقين ومصيرهم الدرك الاسفل من النار وهذا وعدهم من الله والله لايخلف وعده.
والنهايات محسومه مهما تفنن العدو السعودي والعدو الصهيوني في استحداث نقاط تفجير سوى في اليمن أو إيران أو لبنان أو العراق أو سوريا وفلسطين .
محسومه بالله وبالعاقبه للمتقين لن يحسمها نفطهم ولا أموالهم ولامعداتهم الله فقط من حسمها وجعل العاقبه للمتقين ولينصرن الله من ينصره (السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله)
وللمتقون جوله الى يوم القيامه.
وكل احرار العالم يثقون بالمتقين في اليمن ويستشرفون من تصريحاتهم أن النصر العظيم قاادم واننا عما قريب سنرى سماء العدو السعودي مغطاة بالطيران المسير كالجراد ترمي العدو بحجاارة من سجيل وتنتقم للامه جمعاء وللمستضعفين في اليمن وفي كل العالم الذين طالهم الارهاب السعودي الصهيوني.
(وإن غدا لنااظره لقريب)

You might also like