وزارة الصحة تدق ناقوس الخطر، والرد الموجع للعدو سيدق حزمة .
إب نيوز ٢١ يوليو
*كتبت/براءة الجمل
دقت عقارب مرحلة العين بالعين والجرح قصاص،تلك الآهات والآجرح من أبناء الشعب ستتضمد وتتشفاء بتلك الصواريخ البالستيه والطيران المسير وأنهار المملكة وأفلاسها الأقتصادي وفشلها السياسي ،أذا كانت المملكة بحتجازها للمشتقات النفطية تخمن أنها حربًا سياسيًا وأقتصاديًا مؤبد فهو فاشل و خاسر، نعم فقد أضاقوا بأرض السعيدة بالحصار من جميع الأركان وهناك المباركة الأممية لأنجاز التحالف لحجز السفن!
بات الأمر متغير ولكل يعرف هذا لأن اليوم القوات اليمنية أكبر قوة وعتاد وقد أخذ الدروس المعتدي لكنه لم يفهم جيدًا لأنه بليد للغاية ، وهناك ضربات هزت المملكة وأحرقتها لكن حكامها ماعقلوا ! واليوم في البيان لوزارة الصحه بأن خلال الساعات القادمة ستتوقف المستشفيات بسبب حجز المشتقات النفطية ؛ هنا كارثة إنسانية !!
الشعب اليمني لم يخضع بتاتًا منذ بداية العدوان واليوم بحجز السفن هل سيبقى بكتوف الأيدي ؟! هذا مستحيل في الشعب اليمني الأصيل ، بدماء الأبرياء نهض الشعب نهضة حسمية وبدأ يحقق مساراته ، لكن بحماقة النظام السعودي وأسيادة أحتجزوا السفن منذ أشهر عديدة ، هنا حجز للسفن سيسبب ردع قوي وكبير ودقيق ، وموجع ، وعميق أكثر من الماضي بكثير والأيام بيننا ! أذا تساءلنا وقلنا يمكن ضرب الأمارات ؟! بغض النظر عن الضرب للشركات النفطية في السعودي أو أهداف بعمق الآمارات ، هنا مسطر الضرع الأساسي للمرتزقة وكذلك السعودية وأسيادهم هي “مآرب” !
طالما والتحالف لازال في حجز السفن هنا رجال وقبائل اليمن لم يبقون مكتوفين الأيدي وسيستردون مآرب بذهباء الأسود إلى حضن الوطن وهذة الشيء سيكون وجع عميق في العمق السعودي ! والله أعلم كيف سيكون الرد للتحالف من قِبل القوات اليمنية ،لكن الشيء المؤكد أن هذة المرة سيكون الوجع أكثر من الماضي !