البنزين والبنزينة .
إب نيوز ٢٢ يوليو
د مختار الغرافي
مَاذا أقولُ؟ وددت البَحرَ مجموعاتي
والغيم مِحبرتِي والأفقَ أشعارِي
إنْ سَاءلوكِ بنزينتي فَقُولي: كَان يعشقنِي
بِكُلِّ مَا فـي مِن روابط و ذراتي
أحببتها وكانت حبي الأبدي
وأصبحت مصنع الانسولين في بدني
بنزينتي دواءُ قلبي ونبضتهُ
كربونةٌ بها تقومُ الروحُ والجسدِ
هيَ دوبامين الحياة وفينولةٌ
من دونِها هيهاتَ أقوى على الصمدِ
تفاعلاتُ عشقي لها قدْ اْختزلت
لجمالَ عينيها بلا ريبً بلا صددِ
فهلّْا اتحدنا كما Drug و Receptor عزيزتي
و هل لي بحلقتين منكِ لا تتأكسدِ
وهل لي أن أكونَ في حياتكَ مستقبلا
فإني بلقياه أحيا وأرقى بل وأسعدِ
دعينا نلتقي في الهارت بل في البيتا
والجو واحدٌ والعاملُ الحفازُ مستبعدِ
وسآتيك من agoinst حتماً طالباً
إياك بنزينتي انا تخافي او تترددي واياكي ان تعشقي ال concor فانه ياسرؤ النبضات ويجعلها تختفي فانا ادرنالين الحب لك منعشا
وتارة دوبامين القلب لك عاشقا
ان قلتيَ فيmetabolism فلَنِ تٌجّدٍيَ cytochrome قُآدٍر عٌلَيَ آلَتٌآکْسِدٍ وٌسِيَکْوٌنِ آخِرآجّکْ فُيَ نِبًضيَ وٌلَيَسِ فُيَ کْبًدٍيَ
و بالكوفالنت بًوٌنِدٍ سِآربًطِ حًبًنِآ
وسأهيم شوقًا إن مررت بهيدروكسي عشقنا
كهيام ألرنين للتاكسد الماطري
ماذا سأكتب والروابط بك تشتكي
وشعاعك الوضّاء أحرق ناظري.