واعدمت “داعش” كلا من:

سامر عبود، مدير مايسمى “مكتب شركة تفاعل التنموية للإعلام” في دير الزور، قتلته “داعش” بطعنة في عنقه.

سامي رباح، بسبب قيامه بدراسات تفصيلية عن أحوال المدنيين في دير الزور وارسالها لخارج سوريا، فخخت “داعش” حاسوبه الشخصي وقيدته الى اريكة وفجرته.

محمود شعبان الحاج خضر، مسؤول إذاعة “الآن” في دير الزور، وصلت “داعش” عنقه بالكهرباء وصعقته.

محمد مروان العيسى، تواصل مع قناة الجزيرة القطرية، نحرته “داعش” بالسكين.

مصطفى “أبو صطيف”، تواصل مع هيومن رايتس، فخخت “داعش” كاميرته وفجرته في شرفة منزله.

يذكر ان جماعة “داعش” الارهابية صناعة اميركية صهيونية، وتتبنى الفكر الوهابي التكفيري الذي تروج له دول اقليمية تسعى لتمرير اجندة اقليمية ودولية تهدف تجزئة المنطقة بعد تدميرها.