مُلتقى كُتّاب العرب والأحرار..”مع مُحَمَّد”8 .
إب نيوز ١٠ نوفمبر
*الجزء -8-
* الدكتور حوري يوسف أستاذ القانون /الجزائر:*
أكتفي بالقول: إن شانئك هو الأبتر .
*الاستاذ رجب محمد معتوق إعلامي مدير مكتب قناة ليبيا 24 دمشق من/ ليبيا:*
بالنسبة لي ، أنا احتفل بمولد سيد الكائنات كل عام ، بل واظهر مظاهر الفرح وانا فخور بذلك ، ولا أكترث لمن يفتي بغير ذلك ، وأرى فيه رأي يخالف نواميس التطور أن الاحتفال بمولد سيد الكائنات والعودة إلى سيرته العطرة منذ ولادته وحتى وفاته عليه افضل الصلاة والسلام فيه احياء وتجذير المحبة لهذا الرسول الكريم ، ونفض غبار النسيان لبعض من سننه الحميدة انا ارفض احياء هذه المناسبة بالمظاهر الباذخة، أو تجاوز ما هدانا اليه نبينا الكريم ، ولكن أن نعود إلى سيرته العطرة يوم مولده من كل عام ونستخلص منها العبر والنصائح والارشادات فهو أمر يقوي الإيمان ويحسن السلوك ويعيدنا إلى الامتثال إلى الأخلاق الحميدة في حياتنا ومعاملتنا مع الآخرين، ويهدينا إلى سبل الصلاح والجهاد ضد لؤم النفس كما الجهاد في الحياة ضد كل ما هو مرفوض فيها ولايقبله العقل والمنطق .
* الكاتب منير إسماعيل الشامي-عضو الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي-عضو ملتقى كتاب العرب والأحرار-عضو ملتقى الكتاب اليمنيين/اليمن:*
رسالتي لأعداء الإسلام ولمن أساء إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم :
من وصفه الله بالسراج المنير لا يمكن لمن في الأرض جميعا أن يحجبوا سراجه المنير ونوره الفياض ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ومثلما تعجز الكف عن حجب وهج الشمس ونور القمر فستعجزون حتى في ذلك حتى عن أنفسكم ومهما حرصتم واجتهدتم فمحمد عاد من جديد هو وجيشه حاضرين في اليمن وسيحيا من جديد في قلوب كل المؤمنين بمشارق الارض ومغاربها سيعود بإحياء ذكره وإحياء هديه وسنته والاقتداء به، والبدعة والضلالة هي هجر محمد ونسيان محمد والبعد عن محمد وهو ما يسعون إليه أعداء الله وأعداء الأمة لكن العودة إلى محمد وإلى حب محمد وتعظيم محمد واجلاله وتقديسه وتوقيره هو الفرض المفروض والواجب كل الوجوب على كل من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله .
*البتول جبران- إعلامية-عضو اتحاد كاتبات اليم /اليمن:*
إن كان الاحتفال بذكرى من ارسل رحمةً للعالمين بدعه!! فمن الأحق بأن نحتفل بذكراه ؟! من يقولون بأن ذلك بدعه هم انفسهم من رأيناهم اليوم يسعون للتطبيع مع أعداء الله، فعن أي حب وتولي لرسول الله يتغنون بهِ وهم لم يحركوا ساكناً ضد الأساءت التي أساءها الأعداء اليه، تباً لهم ولأسيادهم، وليعلم العالم أجمع اننا لن نسكت عن تلك الأساءت بحق نبينا، وسنحتفل بذكر مولده على مر الأجيال، وسترون بأذن الله في الأعوام القادمه حشوداً ستكون اشد ايلام وتنيكل بالأعداء، وستكون الفرحه فرحتين فرحة المولد وفرحة النصر بزوال أعداء الأسلام ..
* إسماعيل مطهر عقبات/ اليمن:*
لازال الحقد الأموي مستحوذ على قلوبهم لذلك إسلام محمد محمد مرفوض ومبتدع والإسلام الأموي هو دينهم وهو الحق الذي اوهموا أنفسهم به
مشكلتهم ليست مع الدين بقدر ماهي مع صاحب هذا الدين .
* الأستاذ منير احمد محمد الديلمي/اليمن العزيز بلد الصمود:*
إحياؤنا بالاحتفال النبوي الشريف، هو احتفال وابتهاجا بمولد خير البشر سيدنا محمد صل الله عليه واله وسلم احتفالا وابتهاجا بهذا النور الذي جاء ليخرج الناس من الظلمات الى النور، هو تعظيم وتوقير لهذا النبي الاعظم الذي امرنا الله سبحانه وتعالى بتعظيمه وتوقيره كما يعتبر رساله للعالم بكله ان هناك نبي اسمه محمد صل الله عليه واله وسلم رسول للعالمين يجب اتباع هداه.. كما يعتبر الاحتفال بالمولد النبوي الشريف هو رساله لمن يشوهون ويسئيون لنبينا محمد صل الله عليه واله وسلم ان هذا النبي هو اشرف خلق الله اجمعين واحسنهم خلقا كما الله تعالى عنه ” وانك لعلى خلق عظيم ” صدق الله العظيم.. لذلك اعداء الله واعداء رسوله الكريم يغيظهم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف لذلك يطلقوا عليه بدعه لاجل لا نحتفل بمولده ليتمكنوا بسهوله من تشويه صورته والتقليل من شانه ومع ذلك لن يستطيعوا لان الله سبحانه وتعالى قال عنه ” ورفعنا لك ذكرك ” صدق الله العظيم
*الكاتبة منار الشامي-عضو اتحاد كاتبات اليمن/ اليمن العزيز:*
لطالما حظيّ اليمنيين بمكانتهم العريقة والعظيمة عبر مراحلِ الحياة وفي كل الأزمان، وعندما بزغ نورُ الهداية مُعلناً ميلاد المصطفى ابتهجتِ الأرضُ مع السماء ومعهُ اليمانيين العُظماء… توارثت الأجيالُ المتلاحقة عادة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، فأصبحت من عاداتهم وتقاليدهم ، وفي كلِ عام خروجٌ أعظم، واحتفاءٌ أبهى. وكلِ عام غير أن هذا العام يُستثنى عن غيرهِ، فالخروج لم يكن بالمئات فنتباهى، ولا بالآلاف فنتعالى، بل كان مليونياً بإمتياز ، حشودٌ كثيرة، ساحاتٍ كبيرة، إعدادات سابقة، واحتفالٌ لم يسبق أن أُقيم في العالم كل العالم.. فهنيئاً حقاً لشعبٍ في حب المصطفى تمجد، وفي الرد على من أساءوا إليه تفرد.
* الاستاذة أمل المطهر-رئيس الرقابة والمحاسبة في ملتقى إعلاميات اليمن-عضو ملتقى كتاب العرب والأحرار:*
اللهم صلِّ على سيدنا محمد إمام من اتقى وبصيرة من اهتدى وعلى آله الطاهرين لايخفى على الجميع ماتعانيه الأمة الإسلامية من هجمات شرسة من قبل أعدائها وأعداء نبيها وخاصة في الجانب الثقافي والعقائدي حرب ضروس يراد منها إبعاد الأمة عن سراجها المنير وطريق نجاتها الوحيد لكن بالرغم من كل ذلك مازالت رحمة الله واسعة فها هي طاقات النور المحمدي تضيئ من دول محور المقاومة عامة ومن اليمن خاصة حيث خرج الملايين من انصار النبي لينصروه من جديد خرج الجميع في المولد النبوي ليقولوا لمن ارادوا ايذائنا با الاسائة لنبينا ولديننا بأننا هاهنا حاضرون محمديون وبأن العاطفة والأسس والمبادئ محمدية سمحة فهذه المناسبة تأتي لربط ارواحنا ووجداننا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لنرسم حياتنا بهذا الخط لتستقيم فنأخذ من جهاد رسول الله إلى جهادنا ومن ثباته إلى ثباتنا ومن حكمته إلى حكمتنا ومن رحمته إلى إنسانيتنا كل هذا بما يحقق لنا ماوعد الله به عباده المؤمنين من الخير والصلاح في الدنيا والرحمة والمغفرة في الأخرى لكل من سار على ما جاء به الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله، فلنعرف العالم بمحمد الإنسان ومحمد القائد العسكري ومحمد الأب ومحمد المعيل لأسرته والكثير الكثير من صفاته التي غيبت عن العالم كي لاتعرف من يكون النبي الأعظم فصلوات الله عليك ياحبيب قلوبنا يارسول الله.
* المجاهد أبو محمد المنصور-كاتب سياسي/اليمن:*
أولاً: ميلاد سيد الخلق هو ميلاد كل البشرية، يقول الله عزوجل (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون).. فذكرى مولده والاحتفال بمولده هو ان نبين لأعداء الاسلام وأعداء المقاومة اننا متمسكين عل دين محمد، ونبين لكل من اساء اليه صلوات ربي وسلامه عليه اننا سنبذل الغالي وكل ما نملك فداء لرسول الله خاتم الانبياء فداك ابي وامي واخوتي وجميع اهلي يارسول الله ..
أما من يتحدث عن انه بدعة فهو ملحد، فهو مرتزق، هو من باع دينه ونفسه لليهود والنصارى والمطبعين معهم، فهم البدعه انفسهم بتركهم التذكير بمولده والاحتفال بمولده، فقد شاهد العالم بأكمله حشد الملايين إلى ساحات المولد في كل محافظة في اليمن تلبية لقائد ثورتنا سيدي عبدالملك ابن بدرالدين واهتمامه بالاحتفال الكبير بذكرى سيد الخلق محمد واشعال الزينة وكل مايخص بذلك الاحتفال كي يرى المنافقون والذي في قلوبهم مرض اننا نعادي من يعادي رسولنا، ورسالة للخنزير ماكرون أخزاه الله في الدنيا والاخره بل ولعنه واجب.. وماشهدناه في اغلب البلدان العربيه من احتفال بذكرى سيد الخلق..
وأختم رسالتي بقول الشاعر :
*كل القلوب إلى الحبيب تميلُ،، ومعي بهذا شاهد ودليلُ .*
*أما الدليل إذا ذكرت محمداً،، صارت عيون العارفين تسيلُ .*
*هذا رسول الله هذا المصطفى،، هذا لكل العالمين رسولُ .*
أما دور المثفقين: فهو إيصال كل مايتعلق بذكرى سيد الخلق عبر شاشات التلفزيون عبر المجموعات وعبر الفيسبوك ومدى حبنا لرسول الله فنحن نستمد قوتنا من الله ثم من الرسول صلوات الله عليه وآله .
*الدكتورة/حليمة الوادعي-عضو اتحاد كاتبات اليمن/اليمن العزيز:*
وسيكتمل ربيع بعد أن حضي بأيام عظيمة وأحتفالات مشرفة تجعلنا حقاً نستحق حب الرسول صلوات الله عليه وعلى آله لنا وتفاخرة بأهل اليمن، فنحن رغم أننا حيينا بذكرى المولد إلا أن أهم ما اخترق أضلاعنا هو معرفة قدر ومقام صاحب المولد، وأستشعار رسالته الخالدة والاقتداء بأخلاقه الكريمة، فنحن حقاً بحاجة لأحياء مثل هذا اليوم.
*تم بحمد الله تعالى الجزء الثامن، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد رسول الله وعلى آله الطيبين الطاهرين.*
#الحملة_الدولية_لفك_حصار_مطار_صنعاء
#ملتقى_كتّاب_العرب_والأحرار
=