التطبيع الأمريكي
إب نيوز ٢٢ نوفمبر
فاطمة المتوكل
أتتحالف الدول بالتطبيع مع اليهود والنصارى ﻷجل السلام ؟!!!!
أين الاسلام واين التطببع دام المخطط صهيوني يجر وراءه أمة للهو واللعب في متاع الدنيا في (مايغضب الله ورسولة )فأين السلام ياعرب يايهود بجرم اعمالكم اما تستحون من أنفسكم انكم ترضون اليهود ، والنصارى في مسرى الظلم والطغيان ، والتجبر ، على الدول التي [تعتصم بحبل لله المتين ]تتحالفون مع اﻵنذال وأنتم اﻷعزة ، الكرماء ، تتحالفون معهم وانتم المسلمون الناصرون للحق ورايته ؟!
عجيب امر الدول المسلمة باﻷسم ، وبالفعل كفار قريش الذين انزلت عليهم جميع المعجزات من الله ” ولم يؤمنوا بشيئا اما هذا خسران عليكم وهلاك يادول الخليج ؟!
تضنون انكم أذا تطبعتم مع ، أمريكا ، وإسرائيل ، سوف تسلمون اذاهم خسئتم وخسئ بلد تعيشون عليه في تيسير معيشتكم ..
كل شيء هباء منثورا عملتم بأنفسكم جرم وعار سوف تحملونه وتجركم عواقب وخيمه لا تخطر على البال ولا بقدر الحال .
فمن تدخل في مالا يعينه لقي مالا يرضيه
ستحرق افئدتكم وقلوبكم شتى ، وتطعن ظهوركم ، وتسلب ارضكم ، وتذبح كرامتكم ، ويضربكم الله”بعقاب عنيف فلا منجي لكم فيما تتصفون به من سلام مهين
تطبيع تطبيع ، تطبيع ، تطبيع ماذا تطبيع من ، واين ، وكان ، واخوتها ؟
تطبيع جنس ، ام استئصال اصل ، ام انتساب للأسم والمتاع الدنيوي ياعرب ؟!
لما التطبيع ياعرب والتحالف مع اليهود ،و أمريكا سيحل عليكم الغضب من الله” ، أين الحق والعدل من وجوة عَبَسَ الله”عليهم وذكرهم في محكم كتابه اتريدون أن تكونون من أصحاب الخزي يوم القيامة وفي الدنيا بالبلاء ، هل ستدخلكم <أمريكا ،وإسرائيل> الجنة ياويلتكم من أحكام الغيب يوم تفرون من زلزلة اﻵرض والصيحة المفجعة { فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ }
اتقوا الله”ياعرب خزي وعار عليكم التطبيع بما تسول لكم أنفسكم لخدمة اليهود ، والنصارى اعتمادكم ، وعافية ابدانكم ، وذويكم ، ومصدر معيشكم ، لما التضليل والتهويل ، على أبناء (اليمن) على أرض العزة ، والتجليل !!!
لا بأس عليكم فيما تتصفون به فنحن بعزم لله ” عليكم منتصرون وستدور الدائرة عليكم بأذن لله” وتولون اﻷدبار ولا تلقون لكم معين ولامنجي متين ” لذلك افيقوا (فنحن مع الله “والله”معنا والركن اليماني توحيدنا “وثباتنا )
وستكونوا عبرة لمن في الدنيا وخزي في اﻷخرة ﻷصحاب الوجوة العابسه
بقولة تعالى ” {
(39) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ (40) تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ (42) }
صدق الله الحق بكلماته ولو كرة الكافرون .
#الله”_اكبر
#الموت_ﻵمريكا
#الموت_ﻹسرائيل
#اللعنة_على_اليهود
#النصر_للإسلام
#اتحاد_كاتبات_اليمن
