شاهد استقبال المرتزِق المطبّع بالأحذية في القدس المحتلّة وهرب تحت حماية جيش الاحتلال (فيديو)
أفاد شهود عيان من القدس المحتلّة أن المرتزِق أمجد طه قد تم استقباله بالأحذية من قبل شباب القدس المحتلّة. وأن قوات من جيش الاحتلال التي كانت تراقب تحَرّكاته لحمايته وَالوفد المرافق له قد تدخل بسرعة لحمايته.
وكان المرتزِق الإماراتي السعودي البحريني الذي يحمل الجنسية البريطانية ويقدم نفسه على إنه بريطاني عربي. قد قام بزيارة تطبيعية مع وفد إماراتي بحريني إلى الأراضي المحتلّة.
ونشر طه عدة فيديوهات مستفزة من داخل الأراضي الفلسطينية المحتلّة يمدح بها الكرم الإسرائيلي ودولة إسرائيل الحرة كما قال ليستفز الشعب الفلسطيني كما هو مطلوب منه تماماً.
وقام شباب من فلسطينيي الداخل برميه بالأحذية خلال تصوير بعض المشاهد برفقة وفد إماراتي وبحريني كان في زيارة تطبيعية بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي الذي كلف مجموعة خَاصَّة لحمايته.
وقال شاهد عيان كان في المنطقة أن الجيش تدخل بشكل قوي لحمايته. وأن الاعتداء عليه كان فقط لإرسال رسالة له أن الأرض لها أصحاب وزيارته وتطبيعه مرفوض لا أكثر؛ لأَنَّ كمية الحرس التي أحاطت به كانت كبيرة لأن زيارته تمت بتنسيق مسبق.
وكان المرتزِق المعروف أمجد طه الذي يتقلب ويغير مواقفه كما يريد له ولي عهد أبو ظبي شيطان العرب بن زايد. قد نشر عدة فيدوهات تطبيعية بشكل لا يخلو من الحقارة الواضحة. التي وصفها النشطاء كأن الإمارات وَالاحتلال إخوة تفرقوا عن بعض لسنوات وَاليوم عادوا لحضن بعض.
وبعد فشل المرتزِق من دخول محيط مدينة القدس الشرقية وهروبه تحت حماية جيش الاحتلال قام بتصوير الفيديو الذي ذهب بالأَسَاس لتصويره فقط للاستفزاز وليس لزيارة المسجد الأقصى كما قال ذات مرة. أن زيارة الأقصى ليست من اولوياته الآن. قام بتصويره من بعيد في القدس الغربية وقال الكلمات المطلوبة منه وغادر بعدها.
وقالت ناشطة عن صعود هذا المرتزِق المفاجئ ومن ساعده، بتغريدة لسعها الدبور ما نصه: “من أدخل أمجد طه عالم الإعلاميين المثقفين السعوديين ممثلة بحرينية كبيرة تزوجها سراً لمده ثلاث سنوات وكانت على علاقات بالمشاهير السعوديين بشكل عام”
وقال الكثير من النشطاء أن أصل أمجد طه غير معروف، هو يحمل الجنسية البحرينية ويدافع عن الإمارات والسعودية وَالتطبيع. ويتم توجيهه كما يشاء ين زايد.
وأكّـد أكثر من ناشط خليجي من قطر وَالسعودية والبحرين وحتى الإمارات نفسها إن أصل طه من إيران وهو فقط مرتزِق وجده بن زايد في بريطانيا بعد واجه من فتاة بحرينية مشهورة واستغله عندما وجد به الدناءة واضحة وتكاد تظهر على وجهه.
“أورشليم القدس مدينة السلام، الجميع هنا يعيشون في سلام وامان”.. من واقع أجواء يرصدها اثنين من أبناء الإمارات
ممن يزورون إسرائيل
اليوم@amjadt25 @DrAlsarrah@sharakangopic.twitter.com/2B9MOr3W2c— إسرائيل بالعربية (@IsraelArabic)December 12, 2020
من يذكر
دعم الأعلام له حتى وصل مواقع حساسه
ومن يذكر
عيال الحرام اللي خونة المغردين عشان
هذا العميل أمجد طه عميل المخابرات البريطانية
pic.twitter.com/rYgIzuUuhx— االعضــــــــــيد
(@alsum1400) December 13, 2020
لطالما حذرنا من الساحق و الماحق
الإنجليزي أمجد طه pic.twitter.com/aJrRili2Hk— أ / حمد . (@M_Strik_force)December 13, 2020
اسرائيليون اماراتيون وبحرينيون معاً
يؤدون طقوس وجبة الشبات (السبت ) قي القدس – سلام بين الشعوب.
Israelis, Emiratis, and Bahrainis together in a Shabbat Dinner in Jerusalem pic.twitter.com/xRoJGOtszP
— Sharaka – شراكة (@sharakango) December 11, 2020
محسوبون على شعبي #البحرين و#الامارات يحتفلون مع إسرائيليين على أرض وفي بيت فلسطيني مُغتصب ..
أي عار هذا ..
اللهم إنّ شعوب الخليج وشرفاء الأمة يبرؤون إليك من فِعل هؤلاء ..#فلسطين_قضية_الشرفاء#فلسطين_قضيتيpic.twitter.com/UVVCfrLqAq— جابر الحرمي (@jaberalharmi)December 14, 2020