أمريكا أم الإرهاب .
إب نيوز ١٢ يناير
الإرهابي الحقيقي هو من خلد التاريخ جرايمه منذوا تأسيسه والله والانسانيه يشهدان على ذلك. وليسمح لي القارئ الكريم ان اعدد جرايم امريكا وارهابها منذوا نشأتها …
1 – تكوين المجتمع الامريكي عباره عن تهجير قسري للسود وهيمنة البيض الذين ينحدر اصولهم الى (منظومة الفاشيه والمجرمين الذين لايطبق عليهم قانون العرش البريطاني) لانهم من دول المستعمرات البريطانيه خارج قانون المملكة المتحده واعتبار جنحهم وجرايمهم تحت طايلة عطف القانون لخدمة بريطانيا واعمل ماشئت فلا اعدام ولاسجون ولاعقاب وروادع طالما وانت ستحقق لبريطانيا الهيمنه والسيطره على ثروات القارات الجديده في الامريكيتين واسياء وافريقيا واستراليا ….
2 – تكوين البنية الرئيسيه لدولة امريكاء عباره عن جرايم ومجازر ارتكبت من هولاء المجرمين المجمعين من مختلف دول المستعمرات البريطانيه ضدالسكان الاصليين في امريكاء وهم الهنود الحمر وابادتهم امام انظار العالم المنافق.
3 – العبوديه والاتجار بالبشر وتكوين الامبراطوريه الامريكيه الفاشيه كانت باكورت الانتاج العسكري وسباق التسلح لتوفر العنصر البشري والمادي والعلمي. فكانت هدية الدوله الارهابيه الجديده للعالم هي القانبل الذريه واستخدام ذلك ضد اليابان (هوريشيما ونجازاكي)
4 – توالت جرايم الارهابي الامريكي في امريكا الجنوبيه (نيكارقوى وكوبا وغوتيمالا وبنما وتشيلي والمكسيك وكولومبيا وبنما)
5 – توسعت جرايم الارهاب الامريكي وتكررت في قارة اسياء (مجازر حروب الفيتنام. وافغانستان وايران وفلسطين ولبنان وسوريا والعراق واليمن وجولات الحروب العربيه الاسرائيليه والدعم السياسي والعسكري والمادي لدولة اسرائيل ضد فلسطين ولبنان وسورياوالاردن ومصر وليبيا.والسودان والصومال.
6 ـ الاستفراد بالهبمنه الدوليه وبسط نفوذ الطغيان على ثروات البعران واعتبار امريكا جندي الشرق الاوسط وعولمة النظام الاقتصادي لصالح الارهاب الامريكي تحت مسمع ومراء العالم … والتمادي في التحكم بمجريات قرارات الامم المتحده ترهيبا وترغيبا خدمة للمال المدنس واذناب الصهيونيه وبعران العرب الرعاع.
7- تسخير الاعلام الموجه والمشوه للحقايق لخدمة الصهيوامريكا وتغطية فضايع وجرايم الولايات المتحده الامريكيه (الشيطان الاكبر).
8 – الكذب والتدليس والغش والخداع واظهار الصوره الوديعه لارهاب الدوله المتمثل بهذا النظام الامريكي تحت عناوين براقه بمسميات انسانيه راقيه سرعان ماافتضحت من خلال الاحداث المتواليه (لاديمقراطيه ولا حقوق انسان ولاحقوق اطفال ولا حقوق مرأه ولا تعايش انساني فجرايم امريكاء من الداخل تكاد توازي جرايمها في انحاالعالم
وليست اخرتقليعات القتل والبطش والتنكيل العنصري داخل امريكا نفسها احدابرز المظاهر السايده حاليا.
فياترى من هو الارهابي الحقيقي ايها الناعقون بتقديس امريكا.
رفعت الاقلام وجفت الصحف
حميد غيلان الغبسي