في زمنه انقلاب لكل القيم.

 

 

 

إب نيوز ١٤ يناير

الحالة المستعصية عند ترمب سستصل بأمريكا العظمى الحضيض
الحاله الجنونية لترمب المعتوه سيصل بأمريكا للحضيض لانه وصل للنهاية بكل تصريحاته اللاعقلانية واللا إنسانية والمتناقضة مع كل ما عرف عن النظام الأمريكي العادل والذي كان حلم كل مظلومي الشعوب العربية من الحكام الإعراب الذين هم اليوم كالدمى بين يديةيتلاعب بهم وبما يمكلونه من أموال ويقرر المصير الذي أصبح سيء السمعة وعكس ما عرف عن النظام الأمريكي من انه يمثل القدوة في اذهان من يحلمون بالديمقراطبة والحرية والحقوق والحماية من ظلم وطغيان جهلة الأعراب ومن يتوقف طموحهم للمال والسلطة والشهرة وهم لا يملكون ذرة من الإنسانية والتحرر من حب الشهرة شهوة فاضية من اي إنسانية او عقلانية تعاني الأمة العربية من الضياع والهجرة وان كانت تسكن في وطنهاا الكبير المسمى الوطن العربي نتيجة لاطماع فارغة من القدرة على التفكير فيما يصلح من احوال الشعوب فيها.
ترمب اليوم لا يتحدث عن البقرة الحلوب وهو من يحلبها نتيجة لجهلهم المتجذر عبر التاريخ ولولا جهلهم ما تجرأ المعتوه ترمب في تصريحه ان اليمنيين إرهابيين إلا وهو مدعوم من أشباه الرجال من يطلقون على أنفسهم زعماء وملوك وسعادة السمو المفدي وهي مفرغة من اي معنى لها فقط لقيهم من يحولهم لدمى انهم اهلا لان يكونون كذلك وكم من أمثالهم ممن يخضعون لهم وينفذون اوامرهم لتقرير مصيرهم المخجل والمخزي أمام مفكري وعقلاء والانسانيين في العالم.
تستروا عبر التاريخ عن جرائمهم ضد المفكرين والانسانيين ومن لا يسعون للسلطة طمعا فقط بها ويتم عبر التاريخ إغتيال ومحاربة من يفكرون في تحقيق ولو جزء يسير من العدالة الإجتماعية وتوفير الأمن والأمان إلى حد ما لكنهم يفقون للاحرار والصادقين والمخلصين ومن يفكرون في مستقبل الأمة بشتى أنواع الحروب الناعمة والحرب بشتى أنواع أسلحة الدمار الشامل وما وصف ترمب اصل العرب واكرمهم وافضلهم اليمنيين إرهابيين إلا خدمة اجارة السوء والمطبعين مع الكيان الغاصب ومن لا يزالون يحلمون بعدالة الغرب رغم التنتقضات المفضوحة للسياسة الأمريكية من محاربة صعدة ستة حروب نيابة عن ام الإرهاب ومن هي اليوم السبب فيما تعانيه الشعوب كل الشعوب من ويلات وتهجير وقتل واذلال حتى للجنود الأمريكيين من ينشرونهم في القواعد الأمريكية وفي الفيافي والقفار وهم اليوم الأكثر مهانة واذلال وصاروا لا يخرجون من دباباتهم لدورة المياة ويرتدون الحفظات
وبعد ست سنوات من الحرف الظالمة كل هذا الدمار والقتل اليمنيين يتجرأ وبكل بجاحة وبكل َقاحة وقلة حياء يصفه الضحايا والمعتدى عليهم إلى قعر دارهم من عشرات السنين والقتل والدمار فيهم من طاذرات التحالف ومن قل ذلك بالطاءرات بدون طيار وهي من تقود هذه الحرب الظالمة يصف من هم فقط مدافعين عن انفسهم وطنهم انهم إرهابيين هل سمعتم بجنون عظمة مثل هذا الترمب اامعتوه.

في زمنه انقلاب لكل القيم.
امة الملك زيد

You might also like