القوة الصاروخية، والمسيرة قاصفة بَنِي سعُود
إب نيوز ١٧ فبراير
آمنة محمد.
السعودية أُصيبت بالوهن والعجز والقلق والاضطراب من الهجمات المباشرة المتعاقبة واحدة تلو الأخرى على “مطار أبها” الذي يُعد من أكبر المطارات للإقلاع تعطل إلى النهاية بعد ماتعرض له من عشرات الضربات عليه من طائرتنا المسيرة القاصفة بهجماتها على المملكة وكل ماتملك فهذا هو البداية والنهاية سوف تكون قاضية..
القوات المسلحة اليمنية في خلال أعوام الحرب حققت ضربات كثيرة ولم تعد المسيرات وقوتنا الصاروخية مثل قبل بل تمتلك قوة عظيمة وإعدادات جيدة جدًّا
وإن لم يتوقف العدوان من الحرب على الشعب اليمني وحصاره وسفك دمائهم بغير حق ستواصل طائراتنا المسيرة السير والقصف على ممتلكات السعودية وأعمالها البشعة على الشعب اليمني وحصاره
أراد العدوان أن يتم قصفه وتدميره وأستصغار القوة اليمنية ولكن دون جدوا أملة الشيطاني ذهب سدا اليوم
العين بالعين أصبحنا
نمتلك الطائرات والصواريخ البالستية وأنواع أخرى هذا بفضل الله سبحانهُ وتعالى لم يترك رجاله وشعبه دون قوة وتحقيق أنتصارات أعطى الله لجنوده عقول إيمانية وذكاء ووعي قراني وحماس وتفائل حتى أمتلكوا أرادة الله وأعدوا ما أستطاعوا من قوة ربانية لقتل وهزم أعداء الله الجبناء الضعفاء
حتى في أرض اليمن وبرها لدينا قوة متصدية لطائرات العدوان البربرية تقوم بقصفها وتدميرها إلى أشلاء منها تجسسية وهجومية أصبحت رمادًا.
أنها نعمة عظيمة أعطاها الله لشعب تكالبت عليه كل الدول العدوانية وتناهشت على تدميره
ولكن الله بنوره وعزته وقائدنا الحكيم جعل هذه المسيرة لشعب كي يمضي بهم إلى نجاتهم والفوز بها لازالت المسيرة تقوى كل يوم بعون الله وستمضي بهذا الشعب حتى النصر والحق المبين،
وستظل الطائرات المسيرة تسير وتفرغ قوتها وتقصف وتأخذ بثأر شعبها ودمائهم أطفالهم حتى يعلنوا السلام وايقاف الحرب وأن لم يتوقفوا ستتابع بقصفها حتى على الشيطان الأكبر أمريكا أم الإرهارب وثعابينها السامة.
والقادم يحمل مفاجئات وهجوم خارق هذا في حق اليمن
سينهي العمق السعودي
وبالصمود والتضحية ينبت النصر هذا هو شعار الشعب اليمني
الردع متواصل في استهدافه المثمر والبشارات مبنية والأهداف ماتأتي إلا بالصميل على الردع سدد الله وحدات الطائرات المسيرة من تعدى على الشعب اليمني نشرب من دماه هولاء هم رجال الموت والصنعات الجوية ونفيرنا متواصل حتى نعدم السعودية ونبيدها هي وأمريكا بالردع المتواصل اللَّهُمَّ لك الحمد يا الله والتصعيد بالتصعيد.