الموت لإسرائيل
إب نيوز ١٦ يونيو
فاطمة البرقي
{ *من أراد السلام فعليه أن. يحمل السلاح* } هذا المثل الأمريكي الذي ذكرنا به الشهيد القائد السيد حسين بن بدر الحوثي سلام الله عليه،
إذا كانت هذه هي الأمثلة اليهودية وهم يُطبقونهاَ علينا وعلى مقدساتنا فأين هيا الأمثلة العربية والإسلامية أين هو القران الكريم؟ الذي يُنير طريقنا ويبعث فينا روح العزة والكرامة أين هو وأين أصبح في حياة المسلمين العملية والمعنوية؟
أصبح العربان والمسلمون يطبعون مع الكيان الصهيوني بكل راحة دون خجل أو خوف من الله وأصبح كل همهم هو إرضاء الشيطان المتمثل بـ الكيان الصهيوني بل ويقتلون اطفال ونساء وشيوخ [اليمن] بكل وحشية لانهم يقولون الله اكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، العنة على اليهود، النصر للأسلأم هذا الشعار الذي اطلقه الشهيد القائد من جبال مران هو شعار يجب على كل أبناء الامة الاسلامية ان يحملوه ومن يريد أن يتبرأ من أعداء الله أمريكا واسرائيل فليرفع يده عالياً وليصرخ وعندائذً سيرى العالم النتائج الايجابية لهذا الشعار ،
كل ما نراه اليوم في الجزيرة العربية من قتل ودمار وانعدام للامن والاستقرار هو بسبب الانظمة المُتصهينة القضية الفلسطينة لم تعد شي مهم بنسبة لهم اصبحوا لايبالوا بشي شعبية القضية في بلدانهم أصبحت اقل من ذي قبل بكثير لماذا لانهم لم يتحصنوا بكتاب الله عزوجل واصبحوا لقمة سائغة لليهود يقضون أيامهم واعمارهم لهوً ولعبً وظلالً لم يعد باستطاعتهم فعل شي سوى الانصات لليهود والنصارى
الموت لإسرائيل هي حل فريد و جُز مهم لحل القضية الفلسطينية
ولكن سيقول البعض هي مجرد كلمات لاداعي لها !!!
لا لا هي ليست كلمات عابرة بل هيا كلمات تجعل الكيان الصهيوني يرتجف ويضعف معنوياً واعتقد ان ضعف معنويات الأعداء سلاح مهم يفرض المعادلة لصالح المقاومة *لذالك ننصح بترديد الشعار في كل مكان يتواجد فيه الأمريكان والإسرائيل*