لذلك قَاتَلوا وقُتِلوا
إب نيوز ٢١ يونيو
أسماء عبدالله
-خرج شهدائنا من بيوتهم للقتال لان المعتدين ارسلوا طائراتهم الحربيه الى سماء موطننا وقتلتنا داخل مهاجعنا وفي كل مكان فيه تواجدنا.
– ترك شهدائنا اهاليهم واعمالهم ودراستهم واختاروا القتال لان المعتدين بغوا علينا ودمروا كل شي متعلق باقتصادنا وسُبل عيشنا و سلبونا هدؤ حياتنا.
– خاض شهدائنا المعارك في الجبهات الداخليه وجبهات الحدود لان المعتدين تسببوا في وجودها و تمويلها وإندلاع المعارك فيها ليقتلونا.
– قاتل شهدائنا مرتزقة من بني جلدتهم لان المعتدين دفعوا بمرتزقتهم اليمنيين لقتال اخوتهم في الحدود وداخل موطننا.
– دخل شهدائنا في حرب لم يسعوا لها لان المعتدين فرضوها عليهم وعلينا.
-قُتِل شهدائنا لان المعتدين ترصدوهم داخل موطنهم وطاردوهم باحدث الطائرات وبجميع الوسائل ففاز الشهداء وما هُزِمنا.
•خيار الحرب لم يكن خيار شهدائنا او خيار احرار اليمن ولكن خيار الدفاع عن الدين والنفس والعرض والوطن كان خيار الشهداء و.. خيارنا •
