همجية الأمم المتحده توضف المنظمات الحقوقيه فيما يخدم أهدافها العدوانيه الخاصة
إب نيوز ٢١ يونيو
ابو هاشم الدرواني
الطفوله تبراء من اتهامها بحقوق زايفه تتجند هذه التسميات الحقوقيه ضد حقوقهم الحقيقيه التي حفظها لهم الدين الاسلامي
انما تسعى من اجل محاربة دينهم وديانتهم الاسلاميه.
ليس هذا بجديد انما قرار ادخال انصار الله ضمن قائمة منتهكي حقوق الاطفال هو كغيره من القرارات السابقه والمحاولات الفاشله سابقاً .
ان كانت صادقه في ما تتشدق به بأسم الطفوله وحقوق الانسان
لماذا لا تحاسب امريكاء بما تصنعه من انتهاكات جسيمه لحقوق الانسان والطفوله والسلام وغيرها في كثير من الدول العربيه؟ ولماذا لا تحاسب اسرأئيل بما تنتهكه من حقوق الانسان والطفوله في فلسطين ؟
ما اجرأهم ان يوجهون هذه القرارات الهمجيه ضد الاسلام والمسلمين ضد انصار الله الذين يحملون رسالة الاسلام في نصرة المستضعفين ومواجهة اعداء الدين .
انصار الله الذين ينهجون النهج القراني في كل تحركاتهم المتمسكه بالله وتوجيهات الله واخلاقيات ومبادى الدين الاسلامي ومن احكم من الدين الاسلامي؟ ومن ارحم من الله في خلقه؟ خسئتم وقلت حيلتكم .
هكذا وضفت وتوضف وستسعى جاهده الامم المتحده لتوضيف واستخدام تسميات المنظمات الحقوقيه اجنده لخدمة مأربها العدوانيه الخاصه محاولة ان تصل الى اهدافها الشريره بطرقها المتنوعه الماكره والوهينه .
سبقت استخدامات عديده ومتكرره تتوجه بها الامم المتحده لمحاربة الامه الاسلاميه بطرق خبيثه استدراجيه تسعى فيها لتسليط البعض على البعض الاخر واختلاق الصراعات فيما بين الامه الاسلاميه تحت رداء العاطفه وحقوق الانسان والطفل وغيرها من الفرص التي تنتهزها في قراراتها الهمجيه لتصل الى الهدف الاساسي وهو تفكك الشعوب وتمزيقها في الفتن والطائفيات وغيرها من اسباب اختلاق الصراعات بين الشعوب