غوتيريش تحتَ مرمى الكُتاب المُجاهدين اليمنيين
إب نيوز ٢٥ يونيو ..
بنت الأهــدل.
كتبتُ مقالي إلى غوتيريش علّهُ يصلُ إليه أو إلى زبانيته عن الطفولةِ التي ذبحها من الوريدِ إلى الوريد في اليمن منذُ ستِ سنوات وخطابي لهُ لن يكون بإسم الدين لأنه يهودي ولا بلملّه لأنه كافر ولا بلمذهب لأنه مُنحرف ولا بالعروبه لأنه ليس عربي ولا بالقبيّله لأن ليسَ فيه نخوةً وشهامة ولا بالضمير لأنه قد باع هواهُ للشيطان بل سأخاطبهُ بالإنسانية التي يدعي أنهُ راعي ومُحافظ عليها عن الإنسانية التي يتحدث عنها عن الإنسانية إن كان يعرفُ معناها عن الإنسانية إن كان إنساناً أصلاً لأنه ليس لهُ بها علم أو بما تعنيه الإنسانية وما هي حقوقُ الإنسان..
لأنه حفيد الحيوانات الممسوخه القردة والخنازير فكيف له أن يُصنفنا في قائمة مُنتهكي حقوقِ الأطفال وهو لا يعرف ماهي حقوق الحيوانات الأصيله فضلاً عن حقوقِ الإنسان..
لذلك نحنُ لا يُهمنا تصنيفهم لنا بأننا ننتهكُ حقوق الأطفال وغيرها من الإفتراءت الكاذبة بحقنا ولن نطلب منهُ أن يرفعنا من هذهِ القائمة (مُنتهكي حقوق الأطفال ) لأنهم سيرفعونا منها كما رفعونا من قائمةِ الإرهاب والشواهد والأحداث كفيله بذلك لأنهم خطيرون لايريدون أن يألبوا العالم ضدهم..
وان يُكشف كذبهم وزيف إدعائهم..
وسنقولُ لهم أقضوا ما أنتم قاضون إنما تُقضى هذهِ الحياة الدنيا ولن نتراجع عن مواقفنا ضدكم مهما فعلتم بنا وكذبتم علينا..
من أراد أن يعرف معنى الإنسانية الحقيقية فليقرأ سورة الإنسان التي تحدثت عن إنسانية أهلِ البيت عليهم السلام.
#امريكا_تقتل_وتحاصر_الشعب_اليمني
#الامم_المتحدة_تقتل_اطفال_اليمن
.