معالجة القضية في كل وطن.
إب نيوز ٦ يوليو
هشام عبد القادر ..
استناد…لتعاليم القرآن الكريم جعل الفاتحة ام الكتاب وأولها بسم الله الرحمن الرحيم التوحيد والرحمة أول العلم والمعرفة للإنسانية تدور حوله وهداية الإنسانية الصراط المستقيم اساس الإسلام ..وندور حول السبع المثاني كما نحن ندور حول ايام الأسبوع..
عليه نعالج قضية الأمة في ملخص ..
العالم يدور حول المادة صراع إقتصادي ومعيشي…
يفترض على من يمتلك وطن وشعب في اي بلد كان نعم الله قسمها في الشعوب . الشعوب تمتلك ثروات ..
تنصيب المؤهلين للخدمة وليس للسلطة في مجال تنشيط الإقتصاد واستخراج الثروات والنتيجة حسابية تقسيم الثروة على الشعب على الأبيض والأسود والصغير والكبير لا طائفية ولا عنصرية ولا مناطقية لا شيخ ولا بطل ولا ناشط ولا ملك ولا مملوك في حساب المعادلة الرياضية الكل إنسان
التوزيع بالتساوي على كل نفس.
والأساس القضاء والحكم العادل معاقبة من يخرج عن إطار الجماعة والمفسدين ..كما قال المثل أشبع ولدك واحسن أدبه..
ومنها تنمية العقول والإبداع تخصيص نسبة عالية ليس علوا فوق الخيال إنما فقط لمن يقدم خدمة أفضل وجودة وإبداع فقط للتشجيع للكل ان يعمل ويجتهد..
وأيضا توحيد القلوب والصف على منهج الإسلام العادل لا يوجد في الوجود دين ظالم أبدا ولا شرك في الأديان ..إنما الشرك
هو الظلم فأي ظالم معتدي معادي للإنسانية هو الشرك الأكبر
والإنسان إنسان اذا خدم البشرية يسمى إنسان فيه الإنسانية حتى وإن لم يمتلك منصب ..منصبه الحقيقي هي الخدمة والإنتاج والعمل. ام المناصب الفراغية هي الظلم. بعينه..
والحمد لله رب العالمين..