دَور كُتَاب الإعلام الإلِكّْتّرُونِي في تَعزِيْز الصمُودِ و نَشر الوَعي
إب نيوز ٨ أغسطس
بقلم/ عبدالله علي هاشم الذارحي؛^
*الإعلام الإلكتروني يتسم بعدة سمات أهمها:سرعة انتشار كل مايكتبه الكُتَاب وينشروه في مختلف وسائل التواصل الإلكتروني، مما يُعجل بوصولها إلىأكبر شريحة علىأوسع نطاق للمجتمع المحلي والدولي بأسرع وقت،بجهد وتمويل ذاتي
من كُتَاب وكَاتِبات الإعلام الإلكتروني؛
*فقد استطاعوا بمواكبتهم للأحداث أن
يكتبوا ويرسلوا عبر كافة وسائل الإعلام الإ لكتروني وعلى مدار الساعة كل شيئ
من مصادره الصحيحةالصادقة،مستدلين
بالأدلةوالشواهدوالصور والمقاطع المرئية
وبكل مايراه الكَاتب مناسبا من براهين وأدلة وارقام يوردها في مقاله لتؤكد بما لايدع لدى القارئ مجال للشك فيماأورده
الكَاتب في مقاله ومنشوره وتغريداته،
*لقد كتب الكُتَاب ويكتبون في كل مجال
ونشرت وتنشر مقالاتهم في العديد من المواقع الدولية في الداخل والخارج خاصة في المواقع والصفحات التابعة
لدول محور المقاومة، ولاشك ان جرائم العدوان الصهيو سعو امار امريكي الظالم
وحصاره الجائر على شعب يمن الإيمان
والحكمة لهما بالغ الأثر لدى الكُتَاب الذين
اعتبروا انفسهم بجبهة لاتقل اهمية عن
جبهات ميادين البطولة والعزة والشرف،
*والمتابع لما يكتبه الكُتَاب من مقالات واشعار وتغريدات يجد انهم بالفعل قد انتصروا في جبهتهم وتصدوا للشائعات
والحرب الناعمة وكشفوا جرائم العدوان
ونقلواألأخبارالصحيحة والوقائع ونشروا الوعي وأوصلوا مظلومية اليمن واحرار شعبه للعالم،بجهد ذاتي وجهاد مستمر،
مما جعل كُتَاب الإعلام الإ لكتروني
ينافسوا كُتَاب الوسائل الإعلامية التقليدية،مما جعلهم يشكلوا رافدا قويا
لكافة وسائل الإعلام المسموعةوالمقرأؤة
والمشاهدة..ووالخ،سواء كانت عامة او خاصة بالداخل والخارج،
*كل هذاوغيره تم ويتم ليلاونهارا بفضل وعون من الله سبحانه وتعالى،وعليه
فإني اقول:ان دور كُتَاب وكَاتبات وسائل
الإعلام الإلكتروني عظيم واثره أعظم
في تعزيز الصمود والحفاظ علىاللحمة الوطنيةونشرالوعي ودعم الجبهات ومكافحة الفساد وكشف زيف وادعاء
كل كافة وسائل اعلام العدوان ومرتزقته،
*عموما انا لست كاتب ولكن الواقع هو
الذي فرض عليا ان اكون كُويتب صغير،
فلاتقاس كتابتي بما يكتبه جميع اخواني وخواتي عمالقة الكُتَاب والكتابة،وانه
لشرف لي ان اضافوني الى مجموعات
عديدة ومنهم استفدت الكثير ممايكتبوه
مماجعلني اكتب وانشر وأغرد يوميا رغم
المضايقات والحظر لي ولهم في بعض
وسائل التواصل الإجتماعي..ومع ذلك
يأبى الله الا ان يتم نوره،
*ختاما الكلام كثير..لكن خير الكلام ماقل ودل،فلا يسعني في الأخير الا ان اتوجه
بالشكر الجزيل للجميع كلا بإسمه وصفته
من إخواني الكَتِاب وخواتي الكِاتبات الذين واللاتي تجمعني بِهم وبِهن عدة
مجموعات في وطني الجريح ،كما اتوجه بالشكر الجزيل لإخواني الكُتَاب وخواتي
الكَاتبات من دول محور المقاومة،
*فهدفناواحد وعدونا واحد وفكرناواحد
وألمناواحد وأمآلناواحدةوكِتاباتنامُوحدة.
والشكر موصول ايضا للإخوة والأخوات
رؤساء المواقع الإلكترونية في الداخل
والخارج…اقول:- كتب الله اجر الجميع
ووفق الله الجميع لما فيه الخير لصالح
البلاد والعبادبمجاهدة الأشرار وكل الأوغاد..وسنبقى على العهد نتكتب ونكتب ونكتب..حتى النصر او الشهادة؛؛^