وإن غدا لناظره قريب
إب نيوز ٧ أكتوبر
قادري عبدالله صروان الخليفه
أين نحن من كلام ڨائدالمسيرة القرأنيه فهل يستطيع أحدآ أن يأكدلناأذا كان كلام قائدهذه الأمة المحمديه موجودفي مجتمعنا الذي نتعايش فيه العدل والمساواه ومحاربة الفساد وسلخ ظهرالفاسدكائنآمن كان أم مازال الفساديخيم على كل مؤسسات الدوله وبالأخص الجانب القضائي والأمني اللذان لايوجدبهاأي أجهزة رقابية ومازال حرف الواو يعمق جذوره في عقول الفاسدين بالوساطات تعزز الفساد بغرس الرذائل الدنيئة والفضيئه التي أودت بمسؤل القضاء والمسؤول الأمني وكل كوادر جهات الإختصاص من القيم الإنسانية النبيله ونزعت كل المبادئ والفضائل الحميدة والأخلاقيه فكم مسكين ضاعة حقوقه وممتلكاته وكم مظلوم خسرماورائه وماقبله ولم يحضى بأي تجاوب امني لامن أدارة أمن ولامن قضاء شرعه الله ورسوله ومازالت الأمور غامضة وكل يوم تزيد تعقيدا وكم تسعى مسيرتناالقرأنيه بقيادة سيدي ومولاي عبدالملك أبن بدرالدين الحوتي حفظه الله إلى محاربة الفساد وإقلاعه بكل ظواهره السيئة والخبيثه وبناء مجتمعآنزيه ونقي ونظيف خاليآمن السلبيات والإبتزاز والأنجهيه سالكآمنهج المسيرالقرأنيه وكتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه وكم وكم وكم من جهودآومساعي طيبة وجديده تبذلهاقيادتناالحكيمه في تصحيح ماخلفه الماضي من ظلم وجورآ وفسادولكن لاحياة لمن تنادي فمازال الظلم والتجبر وسلب ونهب وأغتصاب ممتلكات البسطاء والمستضعفين ظاهرا كظهور الشمس وفي كل محافظات الجمهوريه ومديرياتها وكل هذا الفساد وجهات الإختصاص على مسمى ومرعى من أجهزة أمنية وجهات القضاء ماالسر في هذا الظلم والتمرد إن لم تكن أسبابهاتلك الوسائط التي خلفهاالماضي والتي مازالت تعزز وتدعم في بناء االفساد إلى الأن وتقوي سواعدالمفسدين والظالمين وتركت أولائك المظاليم وحقوقهم التي تسلب وتغتصب من قبل المستجبرين والمستكبرين في قائمة النسيان وذالك على مسمى ومرعى من الجميع حيث تظل الأيادي الظالة والطائلة إلامالانهايه لها ولاراعي للمستضعفين في الأرض ولامساندلهم ولامغيث غيرالله جلة قدرته القاهروالظاهرفوق عباده ولكننانقول لكل المتجبرين والمستكبرين كائن من كان كل ظارة مزاله ولابد من فجريوم جميل تملؤه عدالت السماء بوجود أمراء القلوب النقية من منبع المسيرة القرأنيه و أل البيت سلام الله عليهم الذين سيملئون الأرض عدلآ ونوركماملئت ظلمآوجور والأيام كفيلة بماأقول وحسبنا الله ونعم الوكيل
ولله عاقبة الأمور /والله المستعان على ماتصفون