مع محمد رسول الله8
إب نيوز ٧ أكتوبر
*مع محمد رسول الله
*بسم الله الرحمن الرحيم
*الاستطلاع العالمي
*الجزء الثامن
*بمناسبة المولد النبوي الشريف تشارك:*
*– الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء الدولي*
*– ملتقى كتاب العرب والأحرار*
*– الاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن والإعلام الحربي*
*– الحملة الدولية الدفاع عن القدس فرع اليمن*
*– اتحاد كاتبات اليمن*
*– ملتقى الكتاب اليمنيين*
*– موقع سفراء السلام*
*– الإعلام الميداني محور المقاومة لبنان*
*– مركز الشهيد ابو مهدي المهندس – العراق*
*– كاتبات وإعلاميات المسيرة*
*بعمل إستطلاع عالمي مشترك بتوجية بعض الاسئلة التي تهم الأمة الإسلامية وعن وحدتها وعنوان عزها بفضل سيد الوجود والكائنات سيدنا محمد صلوات الله عليه وآله رمز وحدة الامة والإنسانية نتوجه ونتشرف بكل نخب الأمة بالإجابة عن السؤال في الاستطلاع الجزء الثامن نبدأ*
*ماذا يعني لكم مولد سيد الوجود وماهي الفضائل التي تمتاز امة محمد بإحياء ذكرى النور المحمدي وظهوره على الوجود* ?
_ *أمير قانصوه /صحافي لبنان*
بداية لا بد من توجيه التحية الى كل العاملين على حفظ دين الله الاسلام، المجاهدين الذين ساروا على خطى رسول الاسلام محمد بن عبد الله (صلوات الله عليه وعلى آله الكرام) وفي مقدمتهم المجاهدين الثائرين في اليمن ولبنان وفلسطين وسائر بلاد المقاومة وساحاتها.
ان وحدة المسلمين وسيرهم في خطى النبي واتباع القيم الخالدة التي أتى بها نبينا الكريم هي الوحيدة القادرة على استعادة أمة الاسلام وحدتها وتحقيق انتصارها على قوى الاستكبار وعلى رأسها امريكا واسرائيل
لذلك فان شعار البراءة الذي يطلقه المجاهدون اليمنيون هو القبضة التي ستحطم جبروت الاعداء بالتماسك والتعاضد مع سائر قوى المقاومة
نبارك لكم اسبوع الوحدة الاسلامية الذي أطلقه الامام الخميني (رضوان الله عليه) من 12 الى 17 ربيع الأول من كل عام، وننتهزه مناسبة للتأكيد على استلهام الآية المباركة (واعتصموا الله بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا).
تم بحمد الله..
_*الأخت ثراء عبدالله ناشطة /لبنان*
إنه مولد النور والحق والعدل،مولد الشرائع والقوانين التي بفضله ما زالت مستمرة الى وقتنا هذا، مولد الرجل الذي اخرجنا الله عبره من الجهل إلى الحلم والبصيرة ، هو الذي من ذريته توالت الانوار إلى يوم ظهور الحق العدل الحكيم، هو الذي من شيعته قسيم الجنة والنار،مولد الشفيع إلى يوم يبعثون،مولد رسولنا محمد الذي ختم الرحمن عبره النبوة وبعث لنا عبره صفوة الرسالة والحق.
تم بحمد الله..
_*تهاني الشريف/ عضو اتحاد كاتبات اليمن*
تمرُ الأيام، وتأتي الأعوام نافحة فينا روح الإيمان وصدق الإنتماء، نافثـة بنا عزيمة الصمود والإباء، راسخة هي بدمائنا عظمة الإحتفاء بربيع أول، وهاهي ثابتــة مبادئ الأخلاق والإنسانية، وكُنا ولازلنا ننتهج منهاج الآل الكرام، ونسير بمسيرة القرآن كما قال تعالى: {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّّه وَالَّذينَ مَعَهُ أَشدَّاء عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاء بَينَهُم تَرَاهَُم رُكَّعًا سُجَّدًا} ،
هم من كانوا مع رسول الله ليس لديهم الضعف، ولا الوهن ولا الذلة ولا الخوف والعجز أبدًا؛ هم المتمسكون بنهج الرحمة المُهداة من تميزوا بالرحمة والمحبة فيما بينهم والإيثار والتعاون، هم الأشداء على أعدائهم والمتوحدين ضد الظُلم والظالمين، هم المعتصمين بحبل الله القوي، لا يعرفون الخضوع ولا الذُل ولا الركوع إلِّا لله وحدهُ،
رؤوسهم لا تنحني أبدًا للطواغيت ولا للمجرمين المُشركين ولا للمُستكبرين {تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًا} ،
ولأنّهُم يعلموا أنَّ الإحتفال بالمولد النبوي الشريف يمثل عودة صادقة إلى رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) بعد أنَّ حاولت الوهابية التكفيرية فصل الأمة عن نبيها وكتابها وعملت على تشوية رسول الله وتقديمهُ رجُلًا أشبه بساعي البريد وهو قال الله لنا عنهُ:{لقد منَ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسُولًا من أنفُسهُم يتلو عليهم آياته ويُزكيهم ويُعلمُهُم الكتَابَ والحكمة وإنّ كَانوا من قبلُ لفي ضلالٍ مُبينٍ}..
وبالتالي فإن الإحتفال بمولد الرسول يُعتبر تقديرًا لنعمة الله وفضله، ونحن بأمس الحاجة لأنّ نعيش كرسول الله في صبره وفي ثباته وفي صموده وجهاده؛ لنتعلم منهُ الحكمة والبصيرة والوعي في مواجهة طواغيت العصر وزبانية الجاهلية.
تم بحمد الله..
_*الكاتبة /فاطمة المستكاء عضو اتحاد كاتبات اليمن*
يعني لنا ختام الرسالة الألهية والحجة البالغة للأمم وظهور لأخر معلم لهذه البشرية وبزوغ شمس دولة العدل الألهيه التي ستأتي حتما حتما بمولد خير البشرية
اما فضيلة الأمه المحمدية التي تمتاز بها بأحياء هذا المولد فهي عالمية هذا النبي فقد قال الله تعالى له (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين) يعني لكل الامم ولكل الشرائع ولكل الطوائف محمد سيد البشر جميعا فالأحتفال بمولده لابد ان يكون عالميا لأنه رجل الأنسانيه
تم بحمد الله..
_*منى ناصر /عضو اتحاد كاتبات اليمن*
نحتفي بذكرى مولد سيد الوجود لأننا اليوم بأمس الحاجه لأحياء ذكرى مولده
اكثر من ذي قبل وذلك بسبب الهجمة الشرسه على الإسلام والمسلمين وترميز قدوات وقيادات غير مؤهلة لقيادة الأمة وبعيدة عن النهج المحمدي ، إن سيدنا محمد بمثابة وحدة جامعة للأمة الاسلامية و جواز سفر لكل مسلم يفتخر برسوله وهذه أكبر صفعة في وجه العدو الامريكي والكيان الصهيوني وذلك لانهم لايريدوننا ان نتمسك بديننا وبرسولنا وهويتنا الاسلامية فاحياء ذكرى مولد سيد البشر بمثابة لغة جامعة للمسلمين بشكل عام واحياء ذكرى مولد رسول الله يجمع الامة، و يلملم الصفوف ،ويوحد الكلمة ، كما أنه إحياء لكل القيم والمبادئ والاخلاق العظيمة التي كان يمتاز بها عليه الصلاة والسلام وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين ، هو كذلك انتصار لمحور المقاومة و انتصار لكل مؤمن على هذه الارض ،محمديون ونقولها لبيك يارسول الله
والله سبحانه قال في محكم كتابه (فبذلك فليفرحوا هو خيرا مما يجمعون ).
تم بحمد الله..