أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلمووأن الله على نصرهم القدير
إب نيوز ١٧ يناير
قادري عبدالله عبدالرحمن صروان
سياسة عميقة وغيرمسبوقه يعتنقها جيشنا ولجاننا الشعبية الوفية والابيه في تغيرسيرالمعادله وفي أزمنة غير متوقعة رغم الحصارالخانق والقصف الجوي المكثف و الجائرو الجبان الغير مسبوق من قبل تحالف الشرو الرزالة والإنحطاط فهاهي الخطوات المبهرة و الثابته اليوم لجيشناولجانناالشعبيه قدأبادة ما مالدی العدوان من العدة والعتاد ، وأفشلت خططهم ومكائدهم الدنيئة والمنحطه وأعرتهم أمام العالم بأسره والتي أثبت من خلالها جيشناولجانناالشعبية على مستوى كل الأصعده بأن هذه الدويلات ليسوا أكثر من دول كرتونية متحركه تتمتع بالكثير من الأموال الطائلة و التى يستخدمهابعرات الخليج في محاربة الشعوب وزعزعت سكينة الأبرياء والأمنين وذالك بدعمهاومساندتهاللأ رهاب والقاعدة وداعش وبجلب دول الإسكتبارمن الامريكان والصهاينة اليهود والإنقياد بهم إلى الجزيرة العربيه فكلنانرى ونسمع مايجري و ماهوحاصلآ الأن بالمنطقة و بالشعوب العربية والمقدسات الاسلامية ولكن كيف لهم أن ينسو ويخفو أحقادآ ودنائة جائرة رزيله و التي توارثهابعرات الخليج من من أبائهم وأجدادهم السابقين الذين كان في مضى من الوقت لاشغل لهم ولاشاغل غيرالتقطعات وقتل الأبرياء من المسافرين من أصحاب التجاره ونهب الأموال ومصادرتهابالقتل والاستفزاز والهيمنة فكيف لهم أن ينسوتأريخهم الجميل والمشرف الذي شيده لهم أسلافهم الراحلين من المتقطعين ورعاة الإبل وأن لايجعلومنه حاضرا لهم ولمن بعدهم بإستعمارالشعوب وأستباحة اراضيهاوجزرهاوموانئهاولكنهم واهمون بعيدآعليهم مايهدفون إليه و مايسعون لتحقيقه على تراب وطنايرفض الخضوع والذله ولايقبل بعميلا أودخيل لأستباحة أرضه وعرضه وسيادته وأمنه وإستقراره فأمامهم رجالآ لوأمروبسحق الجبال لمارجعو رجالآ يحبون الموت كمايحبون هم الحياة وقدأثبتت لهم الميادين بجدارة اليمنين وبأسهم الشديد على مستوى كل الأصعده ومالقوه من بطش وبأس من قبل جيشه ولجانه الشامخة الابيه فهاهي بوارق النصرتتجلى أمام جيشناولجانناالوفيه في جبهات العزة والكرامه
وسيكون القادم أعظم بإذن ولينصرن الله من ينصره/ والعاقبةللمتقين