(السن بالسن والجروح قصاص)
إب نيوز ٧ مارس
قادري عبدالله عبدالرحمن صروان
سنضل صامدين وثابتون ثبوت الجبال الرواسي في وجه كل الطغاة والظالمين لن نخضع ولن نركع إلالجبارالسموات والارض ونقول لكل المستكبرين والمستجبرين هم واسيادهم من دول العالم فليعلموا علم اليقين بان شعبنا لن ولم يموت. جوعاأوستغيرهذه المشتقات النفطيه من وضع شعبناوسنواصل مسيرة النظال المقدس عن حقناالمشروع في الدفاع عن ارضناوعرضناوعن سيادة شعبناوامنه واستقراره نواجههم بكل مانملك من قدراتناالعسكريه طالماوبآيدينا مسيرات ومجنحات بفضل الله جلت قدرات الذي غيروضع المعادله من لاشيئ إلى إمتلاك كل شيئ و ذلك بارادة الله وقدرته وقد آثبت لهم شعبناطوال السبع السنوات وعرفهم بعدتهم وعديدهم. واسلحتهم النوويه والتي تمادوبهاوانزولها على هذا الشعب بدون آي حقامشروع اقترفناه وبدون أن نعتدي عليهم وبدون أنسانية أوخوف من القوي القادر. ومازالولغاية الأن مصممين على إبادة شعبنا اليمني وتوجيعه ولكن بعيدا عليهم وعلى اخشامهم مايطمحون الوصول إليه فشعب اليمن عصيا على الأنكسارفي ماضيه وحاضره و من يوم خلق الله السموات والارض حتى يومناوهوه معروف بنزاهته وقيمه واخلاقه لم يجرم يومابمثل هذا. هذا الاجرام ولم يقدم يوماولوبجزء بسيط مماأقدموعليه وقاموبه بحق شعبناوإبادة كل ما على ارضه من بشرا وحجر و لم يكتفون بدلك بل قاموا بنهب جباله وآثاره ونهبو من اثاريمنناالمعطاء و لم يكتفون بدلك بل استهدفوا المقابر والمساجد وصالات العزاء و الأعراس والسجون والمدارس والأحياء السكنية والجامعات والمشتشفيات والحدائق والمزارع والمصانع والطرقات والجسور والكهرباء والمطارات الدولية والمواني. وأبارالمياه ومحطات الوقود والمراكزالصحية وغيرهامن صوامع الغلال ولم يكتفون بكل ذالك بل ختموها بما قاموابه من حصار جائرا ورزيل الذي فرضوه على شعبناجوا وبرا وبحرا ومنعوا دخول الدواء والغذاء واليوم ينهبون المشتقات النفطيه ويسعون لأحتلال الجزراليمنيه ونهب ثرواتنا النفطيه والغازيه والسمكية . ويقومون بإستهداف الصيادين البسطاء الذين يقومون بالصيدبحثاعن لقمة العيش التي تسدجوع ابنائهم وأسرهم المستضعفه و قاموا بإبادتهم وقتلهم.أمام مجتمع دوليامنافق وامام انظارالعالم الرزيل الذي لم يحرك ساكناومازالويسئون القضاء على البيئة اليمنيه الموجوده حيث يقومون بجرفها ونهبهاويختموهااليوم. بإرسال المبعوث الامريكي.الذي قام اول امس بزيارة شبوه وحضرموت والمهره من اجل الاستيلا على مادة الغاز اليمني وهذا خير دليلآ ولكن فليعلموا بان نفطهم وموانيهم ومطاراتهم لن تستمر وسنجعلهامتساوية ومتشابهة بموانئناومطاراتنامتساوية بمطاراتهم نعيش سوية وننعم بخيرالحياة وسعدهاأو نموت سواسية وكلنااولاد تسعه فلامفاضلتابينناوقداعذرمن أنذر والعاقبة للمتقين