أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وأن الله على نصرهم لقدير

إب نيوز ١٢ مارس

قادري عبدالله عبدالرحمن صروان

نبارك لشعبنا العظيم ولقيادتناالحكيمه ولجيشناولجانناالشعبية الوفيه في عملية كسر الحصار الأولى،التي تعتبر رداً على أنظمة العمالة والرزالة والانحطاط لتحالف العدوان البربري الجبان ولحصاره الجائر على شعبنا اليمني ونتوجه بخالص الشكروالتقدير إلى القوة الصاروخية والطيران المسير ونحي لهم جهودهم الوفيه ونأخذ على أيديهم في مواصلة عمليات الإعصار وتكبيددول الرزالة والإستكبار وتحويل حياة إلى كابوسآمظلم و إلى قلق ورعبآ دائم وزعزعت سكينتهم
رداً على تصعيدِهم العدوانِي والجائروالجبان على شعبناالصامد بحصاره الخانق والرزيل أودى بحياة شعبناوابناء شعبناإلى حياة مأساوية وقاتله بمالايقبله عقلا ولامنطق بكل مايتعلق بحياة شعبناالصامدومقتضيات حيات أبناءه الشاملة واللازمه من الغذاء والدواء وبمنع وصول المشتقاتِ النفطية إلى موانئ شعبناالعزيزالصامد فاهي قواتنا المسلحة اليوم وبفضل الله وتأييده تهزجبروت المستكبرين وعروشهم وتنفذ عمليةً عسكرية واسعة وهي العملية الأولى في كسرالحصار في داخل قعرالعدو السعودي
بإستهداف مصفاة أرمكو بعاصمته الرياض بتسع ٩طائرات مسيره و٣وبثلاث طائرات مسيره من صماد٣واستداف منشئات ارامكو بداخل ابهاو جيزان
وستواصل قواتنا المسلحة الوفية ردهاالمشروع والعادل في الدفاع عن ارضهاوعرضهاوامنهاواستقرارهاوسلامة اراضيها وستواجه التصعيدبالتصعيد في مواجهة كل قوى العدوان الكوني المستبد

إن قواتنا المسلحة اليوم تستند إلى مخزون واسع وغير مسبوق بطيرانهاالمسيروصواريخههاالبالستيكيه محلية الصنع و تمتاز بمعنوايات قتالية عالية وغيرمسبوقه بعد أن تأرجح ميزان المعادله إلى صالح شعبنا من لاشيئ إلى أمتلاكه كل شيئ وفي زمنآمفاجع وهذا أن دل على شيئآ. دل على حكمته اليمانيه وثقته الإيمانيه بالله
ثقة إيمانية تامة بالله ثقة أسقطة أخشام المستكبرين وعروشهم ا تحت أقدام رجال الرجال أن
قواتنا المسلحة اليوم بفضل ومعونته أصبحت لديهاالكفائة العاليه في صنع أستراتجيتة العسكرية في مواجهة كل المستجبرين والقيام بواجبهاو مسؤولياتها تجاه شعبهاوأمتهاولن يثنيهاعدة عدوهاوعتاده
فلن تتراجع اليوم عن حقها المشروع في الدفاع المقدس عن سيادة شعبها وأمنه واستقراره والحفاظ على. سلامت أراضيه وثرواته وجزره وموانئه التي يحلم بها المستجبرين والمستكبرين الذين ويتوهمون بالوصول والسيطرة والاستيلاء عليها من خلال عدوانهم الهستيري وحصارهم الخانق و الجائر والجبان فأماهم رجالا لوأمروبنسف الجبال لمارجعوولأاستكانو رجالايحبون الموت كمايحبون هم الحيات رجالا باعومن الله أغلى ما يملكون في سبيل الله وفي سبيل الدفاع عن قضيتهم العادلة و المشروعه في الدفاع عن أرضهم وعرضهم وأمنهم وسيادتهم ودعس أنوف المستجبرين

(أذن الذين يقاتلون بأنهم ظلمووأن الله على نصرهم لتقدير )