سبعة أعوام من الصمود اليمني الأسطوري.
إب نيوز ١٨ مارس
أم رياض الشرفي
وبإعصار اليمنيين ندشن عاماً ثامناً من البأس اليماني الإيماني،..
الذي لاحل لوحدة اليمنيين بسواه ؛ وبالتماسك والتأخي والتوحد سيكون إعصاراً لدول الإستكبار وربيباتها بني سعود أحفاد اليهود وأختها الودود لإسرائيل إمارات العهر. ؛التي ترتعد مفاصلها من الخوف على زجاجات فنادقها ومبانيها، وماأعاصير صواريخنا في الأيام الماضية إلا دليل كافي على ضعف بني زايد واستعانتهم بإسرائيل في وإستجأر لدفاعاتهم الجوية وبكائهم عند أمريكا وإسرائيل في حماية بلادهم وتوددهم لهم خوفا وفزعا مماسيكون من إعصارا مرعباً لهم في الأيام القريبة بإذن الله تعالى..
وكذا ترقبهم لماسيقوله السيد في كلمته التي ستكون زلزالا على الظالمين لانهم يعلمون أن السيد عبد الملك رجل مواقف وصاحب القول والفعل ومفاجأت الأعوام الماضية تحققت وخابت كل الرهانات ،أمام حكمته ونظرته الثاقبه التي يتعامل بها مع الاحداث والمتغيرات ؛ التي تأتي من قِبل العدو ومايراه مناسبا لردعه وفضحه وردا على جرائمه التي لم تترك شيء في بلدنا الحبيب الغالي إلا طالته على مدار سبعة أعوام من الحرب الوحشية الظالمة والمجرمه التي قابلها ابناء شعب الحكمة والايمان بكل صلابه وباس وعزيمة وتحمل وتوحد وايمان بنصر الله وثقة بتأييده ؛ وإن الحصار والتجويع وارتفاع المشتقات النفطية ؛ وغيرها من وسائل الإخضاع لن تخضعنا ابدا ولن تزيدنا إلا ثباتا وعزما في مواجهة الباطل المتمثل بارباب الشر والنفاق والعملاء والخونة احذية أمريكا؛ وهاهو شعبنا الابي المعطاء يجود بالقوافل المالية والعينيه والصمود الذي لايساويه صمود وستحكيه اجيالنا في المستقبل ويفخرون بالاحرار الابطال الذين لهم بصمة عزا وكرامة من زلزلوا قوى الطاغوت والباطل بإعصار الحق والثبات والصبر في المواجه والتحدي للمتأمرين بأنهم مهما ارعدا واجرموا وتمادوا بطغيانهم وحصارهم ،لن يستفيدوا لو أستمر حربهم وإجرامهم ألف عام لأن وعد الله يتحقق للصادقين المخلصين الصامدين المجاهدين في سبيل إعلاء كلام الله في قولة تعالى (وما النصر إلا من عند الله) وصدق القائل ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) وهاهم أحرار شعبنا الأبي
واثقون بوعد الله لأنه لايخلف الميعاد وإن شاء الله سيكون عامنا الثامن عام النصر والتمكين والفتوحات ونهاية للظالمين المستكبرين
وعودة بيت الله الحرام للمسلمين
وتدميرا للعرب المتصهينين
وخلاصا للمستضعفين وإرجاعا لحقوق المنهوبين والتزاما يالدين وعزا ونصرا وتمكين لليمنيين ونهاية الخونة والعملاء المرتزقين ومن نصر إلا نصر وإعصار يزلزل أمريكا وإسرائيل
بإذن الله القوي المتين..