رافع شعاري..
إب نيوز ٩ يونيو
شموخ حاشد.
رافع شعاري في يساري وحملت مصحفي على يميني وتوجهت للجبهات لكي أحمي بلادي وقلت يارب اقبلني شهيداً وتقبل جهادي فلك محياي يالله ومماتي ، صرخت في وجه منتقماً وحاقد في وجه محتقراً وظالم في وجه من قتل الأطفال مع المحارم، وشعاري سيبقى رافعاً دوماً وليس على مدى أعواماً فقط وسوف ابقاء اصرخ واعلي صرختي لحتى ينقطع صوتي ولم اكف عن الصراخ في وجوههم أبداً، ومثل ماقال الشهيد القائد رضوان الله عليه اصرخوا وسوف تلقون من يصرخ معكم وهانحن اليوم نجد الكثير من يصرخ بموت أمريكا وقريباً سيصرخ الجميع من كل جانب، وحينها ستكون النهاية لكل اليهود في كل أنحاء العالم
رافع شعاري
وحملت جعبتي وحملت الجتاري وسأذهب لسحات القتالي لكي أنعم برضاء الله وأمحي الظلال فحين يهتز عرش الطغاة وحين أصرخ لاشيء يكون صعباً أمامي، وحين أذهب للساحات الميدان لم أتكل على أي قوةٍ في الأرض بل أتكل على رب والسماء والأرض، مجاهداً مع الله لكي احظى بنصره ومن النصر إلا من عند الله وعلى الله فل يتوكل المؤمنين، وفي خروجي للجهاد لا أنتظر النقود والمال لكي اجاهد، بل أرجو الأجر لمن اجاهد في سبيله واسعى لكي يكون راضيً عني
رافع شعاري
في وجهه من سبب حصاري، ونهبي، وجوعي، وقصف أرضي وداري، وهذا شعار الحق وبه سوف ننهي الباطل، وبصرختنا نحن نرعب من كان ماشياً على الباطل ومتكل عليه، وكما يوجد ظلم وتكبراً وإجراماً يوجد العدل والإنصاف والله يخلق قوم ينهون كل من كان متكبراً وظالم وحقودن والله مع الصادقين والصابرين وليس مع المجرمين والمتكبرين، والله مع الحق والحق لن يزهق أبداً وبهذه الصرخة وهذا الشعار تبدأ النهاية لم أظلم وأجرم وبعدها يستبشر من صمد، وصبر، على كل المأساة التي عشناها في ظل هذا العدوان والله لن يخلف وعده وسوف نصرخ صرخة ترعبهم ،
الــلـه أكــــــــــــــبر
المــوت لأمــــريكا
المــوت لإســـرئيل
العــنة على اليــهود
النــــصر للإســــلام
#كاتبات_واعلاميات_المسيرة