وما السعودي إلا يهودي
إب نيوز ٢٦ يوليو
حيمية حوثية
في تلك الأرض المُطهرة التي طهرها الله وقدسها ومنع اليهود والكافرين من دخولها ولكن شياطين اليهود أدخلوا اليهود إليها وكُلنا رأينا من كان يتجول بكُل أريحية في جبل عرفات ومع ذالك تم مُشاهدات ذالك المشهد الطويل الذي كان يُوثقه(Gil Tamari) في أثناء رحلتة إلى جبل عرفات ومُنى..
أكبر جريمة بحق المُسلمين أن اليهودي يتجول في أنحاء مكة المكرمة وأن المُسلمين لم يستطيعوا فعل ذالك،يجب علينا نحن كـ مُسلمين أن نردع ابن سلمان اليهودي من قام بفتح المجال لليهود ولـ النصارى لـ زيارة مكة من أتاح لهم الفرصة بالتجوال في مكة المكرمة هو سلمان وابنه اللذان اتاحا لهم الفرصة.
اتضح لنا من هم الصهاينة ولطالما كان الصراع بيننا وبين اليهود اكبر صراع، و بيننا نحن وبني سعود أعداء الله هم بني سعود هم من عادوا الله ورسوله وعادوا جميع المؤمنين وقد أهانوا جميع المُسلمين بتجوال اليهودي بِساحات مكة، ولكن نحنُ قريباً سنمضي قُدُماً قُدُماً إلى ساحات الله المُقدسة وسنخرج كُل مُتصهين وكل متيهود من أرض مكة وسنحرص على أن لا يتواجد يهودي في الأرض المُطهرة، سنمنع دخولهم ولن نفعل مثلما فعلوا بني سعود وسنكون نحنُ ومكة أحرار فيها وسيكون عون الله معنا ولن نسمح لهم بالإحتلال..
الحقيقة في توثيق السعودي اليهودي..
تم إخفاء مُعتقدات الدين الإسلامي وتم تغيير الدين الصحيح وتم تمرير كذبهم وتصريحهم وفسادهم في أرض مكة،الفساد الحقيقي الذي صَنعه محمد بن سلمان، تم إفساد الشباب والشابات وتم فتح الملاهي والمراقص المُختلطة، وتم إفساد الأطفال والتخاطر والتلاعب بهم ولكن لم يتم منع أي شخص من هذا الفساد الديني والأخلاقي، غايتهم في فساد هذا الجيل وغياتهم في جعل الإسلام أكثر حقارةً عند المُسلمين وقد قال تعالى(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا)نحن مُسلمين لا كافرين أين المؤمنين من إخضاع محمد بن سلمان اللعين..
لم يتحرك أي منهم في قلع ذلك اليهودي.
وكلًا منهم يرى وكأنه يرى أخوه المؤمن ولم يتحرك احد منهم بطردة أو قلعه من أرض مكة المُقدسة وكلهم ينظرون ويسمعون ولم يقولوا شيء، وقد اتضح لنا الدليل في يهودة بني سعود اليهود، يريدون أن يمحوا من ذاكرة المؤمنين الإسلام ويريدون المؤمنين أن يرجعوا كُفار ولكن خسؤوا ولعنوا وقد قال تعالى(أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا)، ارادوا أن يشوهوا ويُمحوا ذكر الله والإسلام ، ولكن كُلنا سنكون يد واحدة في طرد بني سعود واليهود من مكة المكرمة وسيندمون أشد الندم على ماقد فعلوه بالمؤمنين والمؤمنات.
#الحملة_الدولية_لفك_حصار_مطار_صنعاء