والعاقبة للمتقين
إب نيوز ١٤ محرم
إجلال الحسني.
نسمع هذي الأيام من قنوات المرتزقة المواجهات الشرسة بين الإصلاح والإنتقالي الذين هم أدوات لأولياء الشيطان كُلاً منهم يريد أن يفتك بالآخر ليثبتوا الولاء لأسيادهم والمأساة من هذا كله إنه يوجد مواطنين يسقطون ضحايا من أطفال ونساء بين الطرفين فكل واحد منهم يريد أن يثبت إنبطاحه وخيانته وإرتزاقه أكثر وأكثر.. ”
بينما الحوثي الذي يقولون عليه أنه محتل وغيره…
وصل الآن إلى مرحلة بلغت ذروتها من التقدّم والتصنيع الحربي بالرغم من حصارهم له من جميع الجهات، وجميع المجالات..
وأيضاً التكتم الإعلامي للجرائم البشعة والوحشية التي قاموا بها دول العدوان بكل شبر باليمن …
ولكن تمسكه بالله، والإلتجاء إلى الله والتمسك بحبل الله جعلتهم الآن يخرجون من تحت أيديهم قوة و دفعات عسكرية لحماية اليمن من الطماعين والمرتزقه “..
_في كل يوم نرى فيه عرضاً عسكرياً في ميدان السبعين وفي أماكن اخرى جعلتنا نتمسك بالحوثي ونتأكد بأنه هو القيادة التي يريدها الشعب ويثق بهم فثقة الشعب بالحوثي وبمنجزاته وبما يحققه من إنتصارات بالجبهات وبكل المجالات في ضل هذا الحصار الخانق جعلنا نعرف من هو الخائن والبائع لوطنه، والمرتزق ومن هو الذي يجب أن نكون معه ونتمسك به وببقائه هو في المستقبل ” فقد عرفنا من هو عدونا ومن هو الذي يستهدفنا بتخطيط من العدو ” فنحن نثق بالحوثي وبمنجزاته وبوطنيته وخوفه على هذا الشعب وإنه لايوجد من يحمي الشعب غيره شأتم أم أبيتم …
#الحملة_الدولية_لفك_حصار_مطار_صنعاء