الإخلاص..سر النجاح
إب نيوز ٢١ محرم
الجدل في حقيقة الشخصيه الرائده هو الإخلاص في ميدان العمل والثقه المطلقه بمعية الله سبحانه وتعالى والإصرار على النصر والعزيمه في تحقيق الفوز سلاحها القلم تكتب الكلمه تهدم قلاع إعلامية العدوان وتلجم أفواهه وأبواقه
حقيقه لا يمكن إنكارها أو حجبها واضحة المعالم وضوح الصبح بعد ليلة حالكة الظلمه والسواد ولا يختلف إثنان في التقدير والاحترام لشخصيه مخلصه وهامه تمتلك روح المقاومه والجهاد والنضال وتحمل مسئولية قضيه ومظلوميه في الداخل والخارج محاورا ومناورا ومناظرا حاز على الإهتمام والتقدير العالمي والدولي منذ أن عرفته إلى يومنا هذا تحمل مسئولية المظلوميه والدفاع عنها بالرأي ومشاركة الأراء مع النخب السياسيه والإعلامية من مختلف ألأقطار العربيه والأجنبية والتي منها تحمل نفس الهموم ومنها من يملك روح النضال والمقاومه لشتى أشكال الظلم والطغيان
عقد الكثير من المؤتمرات والمناظرات الإعلامية والسياسيه والحواريه تناولت الهموم والقضايا المصيريه والمفصليه وتوصيل المظلوميه لشعبنا اليمني إلى العالم الخارجي كما انه يحمل مسئولية
بقية الشعوب الإسلاميه المظلومه من غطرسة دول الإستكبار والإحتلال وتعرية حقيقتها وحقيقة أهدافها من العدوان والتي عمدت على القتل للأبرياء من النساء والأطفال وقتل كل ما يمكنهم قتله وكشف حقيقة حقدهم لنا كيمنيين والحصار لموانئنا الجويه والبحريه وتجويعنا حسدا من أنفسهم لتركيعنا والإستحواذ على ثرواتنا المدفونه في باطن أرضنا وثرواتنا الفكريه والثقافيه المدفونه في باطن عقولنا ومزروعه في عروقنا وتشربت في أجسادنا لايمكنهم إنتزاعها ومهما حاولوا فلن يستطيع العدوان طمس هويتنا الإسلاميه السمحاء ومعالمنا التاريخيه والإسلامية
كل هذه الجهود التي بذلت من النخب السياسيه والإعلاميه والنخب الفكريه والثقافيه والإنسانيه ممن يحملون روح الشخصيه السياسيه والإعلامية المتميزه بدورها القيادي الرائد في ميادين القلم والكلمه والفكر والرأي.
من غيره لقب بعميد الرأي
بكل بساطه وتواضع الشخصيه الملهمه الأستاذ/حميد عبدالقادر عنتر
إخلاصه في ميدان العمل وثقته بالله تعالى رزقه الله قوة الكلمه وجعل من مداد أقلامه كلمات حق تزهق به كلمات الباطل وتخرس ألسنتهم وتغلق أفواه الكذب بقوة الحجه وبلاغة القول
من خلال جبهته الإعلامية بالقلم والكلمه أفشل مخططات العدوان الإعلاميه وتنبئاتهم وتحليلاتهم الكاذبه وسحق زيف وتزييف الحقائق الإخباريه والأراءالسياسيه والإعلامية والأراء المجتمعية والأساليب التضليليه للأدوات والماكينه الإعلاميه للعدوان.
ومن أجل هذا كله تولد الإصرار لعميد الرأي على تحقيق الفوز والنصر الساحق على كل الساحات الإعلامية للعدوان وأدواته الخبيثة.
تمنياتي كذلك لجميع من في هذا الخندق المقاوم وفي هذه الجبهة الجهادية المباركة بالتوفيق والسداد في درب الجهاد والنضال بسلاح القلم والكلمه الصادقه والرأي والقول السديد الذي تمحق به أعمالهم وتغلق أفواههم وتلجم به ألسنتهم ببهتانهم وإفترائهم على الله واوليائه من خلقه.
(فبهت الذي كفر)
والعاقبة للمتقين
لكم مني كل التحايا
إبراهيم أحمد الحوثي