ما بين مشروع يصنع الجمود ومشروع كسر كل حواجز الصمت والقعود

ما بين مشروع يصنع الجمود ومشروع كسر كل حواجز الصمت والقعود

 

إب نيوز ١٨ ربيع الثاني

عبدالله عمر الهلالي

وما قبل المشروع القرآني الذي جاء به الشهيد القائد الحسين ابن البدر:
كانت أموالنا تُجمع لبناء مساجد ذات منارات صاروخية مرتفعة حتى يتسنا للشيخ أن يرفع فيها وعبر المكبرات الدعاء بهلاك إسرائيل وزوالها وتدميرها! دونما أي عمل ولا أي موقفٍ عملياً ضد الصهاينة يُذكر!

وبعد المشروع القرآني:

عرفنا من نحن ومن هم وما هو الحل في مواجهتم فجمعنا أموالنا المحدودة للقوت الصاروخية اليمنية فكانت هذه هي النتيجة: (السعي العملي لهلاك إسرائيل)
وقلنا لبيك يا أقصى وصواريخنا تنطلق في الهواء في طريقها إلى نصرة فلسطين والأقصى.
هذا هو الفرق الذي يجعلك تعرف أي مشروعٍ عظيم جاء به الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي سلام الله عليه وجزاه الله عنا خير الجزاء.
أخيراً لتكن شريكاً: في دعم القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير لأداء صلاة النصر ودعاء التسديد في مأذنة الفتح اتصل أو ارسل رسالة عبرالرقم 180 بمبلغ لا يساوي شيء مقابل ما ستنجزه القوة الصاروخية والطائرات المسيرة تنكيلاً بالصهيونية اليهودية
فأنت تضغط هنا زر الإرسال والاتصال والمجاهدين يضغطون هناك زر الإرسال والإطلاق لدفع الصواريخ والمسيرات.

You might also like