وقفة .. مع الشهيد القائد. رضوان الله عليه في ذكرى الصرخة
إب نيوز ٤ ذو القعدة
محمد علي الذيفاني
لازال المشروع القرآني المبارك يمثل النهر الخالد للامة الذي لم ينقطع رغم المسافة الزمنية
المشروع الذي انطلق باجنحة الشهداء ليحلق بالافاق البعيدة يجترح الحلول ويفتح ابواب الامل الكبير للامة.
ايها الشهيد العظيم الذي لم يغادرتنا هاهو مشروعكم القرآني بمجموع الملازم (دروس من هدي القرآن الكريم )
قد تحول الي النهر الخالد لم يفقد عذوبته ولم يتغير لونه لتشرب منه الامة وتضمد جراحها المزمنة.
المشروع المبارك الذي جاء بكلمات ببساطة وسهولة الممتنع
المشروع الذي لازال العالم غارق في حيرته ودهشته
المشروع الذي يمنح الامة الثقة بالله الامر الذي يعني لها التحرك نحو المستبقل برؤية قرآنية تضمن لها التحرر من سياسة الطاغوت ويحفظ كرامتها وتفوقها الحضاري
المشروع الذي اثبت للعالم صوابية الرؤية القرآنية الخالي من جفاف وعبثية التنظير السياسي والاطر المذهبية.الضيقة التي كبلت الامة وجعلتها ضعيفة ومنبوذة بين الامم
المشروع الذي جاء كالحلم
يقوده اليوم السيد القائد. يحفظه الله ليومض كنجمة في سماء الامة رغم اشتداد الظلمة لاسيما في القضية الفلسطنية التي قد تشتعل السماء نجوما حين تتوقف الة. الحرب الصهيونية
الله واكبر
الموت لامريكا
الموت لاسرائيل
اللعنة على اليهود
النصر للاسلام