من لنتن صهيون وله الجنة،،،،
من لنتن صهيون وله الجنة،،،،
إب نيوز ٢٤ ربيع الثاني
هشام عبد القادر،،،
برز الإيمان كله للكفر كله بهذه الحرب الدائرة بين نتن صهيون الذي يتحدى الله وبين شعب اعزل في غزة،، وقام بالاسناد لشعب غزة دول محور المقاومة وقدموا التضحيات قادة دول المحور رجال بحجم امة بحجم الكون،
ولا زال الصراع مستمر وما زال نتن صهيون معاند ويتحدى الله ويتحدى المؤمنين،
رسالتي لكل الطوائف الإسلامية والدول العربية والإسلامية من لنتن صهيون وله الجنة،
نعم هناك ضربات إيرانية من رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه وضربات من انصار الله في اليمن وضربات من حزب الله في لبنان ومن الحشد الشعبي في العراق،
وهناك مساندة شعبية إنسانية من مختلف دول العالم بالتظاهر والمسيرات والدعاء والخطابات لرفض الظلم،
وهناك سكوت من بعض الانظمة العربية والإسلامية ومن الشعوب ومن الطوائف الإسلامية ومن العلماء وإلى الأن لم يفهموا أن المعركة بين الإسلام والكفر،،
ولم يفهموا حتى المثل الشعبي أنا عدوا إبن عمي وعدو من عاداه،
اخيرا في مقالي هذا من لنتن صهيون وله الجنة،،
توقعاتي الكبيرة أن هناك جنود الله نراهم أو لا نراهم،
فبأضعف خلق الله ستكون هناك القوة والضربة من جند الله لنتن صهيون ضربة تخزيه وتذله وتشهر به أمام العالم بالدنيا وبالأخرة،،
انتظروا جند الله الذي سيضرب نتن صهيون وله الجنة،،
كما نعلم اي جند من جند الله لابد ما يكون من شيعة الإمام علي عليه السلام،،
واقول قد فازوا شهداء قادة المحور ولهم الجنة بإذن الله وليس أنا قسيم الجنة والنار،،
بل عنوان مقالي واضح يتوقع لسقوط نتن صهيون الذي يتحدى الله،،
ولا يعلم أن هناك جنود في السموات والأرض مختصين لزلازل وهناك للعواصف وهناك لتسخير أضعف خلق الله لهزيمة الطغاة والظالمين،،
يرونه بعيدا ونراه قريبا
والحمد لله رب العالمين