لمعالي الوزير .. رسالة وأنتظار..!
إب نيوز ٢٩ ربيع الثاني
حميد عبد القادر عنتر
ساحات متعددة وركائز عديدة، معارك متفرقة وحقائق مستدلة بستار التضليل الإعلامي ،أفكار تشترى وأفكار حُرة لاتساوم ،جبهات هنا تقارع رصاصها كلمات أما أن تسقط دولة بكذب كلمة أو ترفع دوله.
لابد من التركيز الإعلامي بكل مجالاته أن كانت مقروئه أو مسموعة أو مرئية ،فالإعلام جبهة تشيد القيادة عليها وتشيد بالأهتمام في المجال الإعلامي لسيما في هذا الوضع المتئزم وانحياز الكثير من العملاء وأبواق العدوان ،في فترة قد ترى الحدث أمام عينك وتسمع الخبر لتكذب أذنك عينانك.
*سيادة الوزير*
استبشر الكتاب والكاتبات والنخب السياسية والإعلامية من الإعلام المجتمعي الوطني عند تعيينك وزير الاعلام ونيلك ثقة القيادة السياسية ، متأملين فيك خير كونك أنت شخصيةٌ أكاديمية وإعلامية ، منتظرين منك الاعلام المجتمعي ومن كتاب وكاتبات بمد جسر تواصل مع الإعلام المجتمعي الوطني الذي أبرز مظلومية اليمن للعالم الخارجي وبمجهود ذاتي من خلال المنتديات السياسية والمواقع والوكالات الدولية التي تنشر مقالات الكتاب والكاتبات والنخب السياسية للعالم الخارجي ولكن تفاجا الكتاب والكاتبات بأول نشاط تقومون به عمل فعالية لتكريم من رسم العلم وكان من الأحرى النظر إلى الإعلام المجتمعي الوطني الذي وجه الرئيس المشاط الحكومة بدعم الكتاب والكاتبات والإعلام المجتمعي الذي أبرزوا مظلومية اليمن للعالم على كل حال مازال الإعلام المجتمعي الوطني مامل فيك خير بدعم الإعلام المجتمعي ومد يد التعاونمعهم والترتيب لعقد لقاء موسع لتكريم أبرز الكتاب والكاتبات من أجل التحفيز ومن أجل رفع المعنويات للأستمرار بالنضال والجهاد لنشر مظلومية اليمن للعالم لأن معظم الكتاب والكاتبات اصيبوا بحالة إحباط، وذلك بسبب عدم الإهتمام بهذه الكوكبة من أصحاب الأقلام الحرة الذين أبرزو مظلومية اليمن وفلسطين ولبنان للعالم وأبرزوا بطولات الجيش اليمني للعالم من خلال مقالاتهم وعقد الندوات الفكرية والمؤتمرات الدولية التي يشارك فيها كبار الكتاب والمفكرين والقيادات السياسية من اليمن ومن دول المحور لاشك أن الإعلام لايقل عملة عن الذي في ميادين القتال بالأخير لا يسعني إلا أن أتوجه بالشكر والتقدير ونرفع القبعة لكل صاحب قلم حر من الكتاب والكاتبات والإعلاميين الذين يعملون ليل ونهار من أجل إبراز المظلومية ومجهود ذاتي وذلك إستشعار بالمسؤولية لماء يتعرض الوطن وفلسطين ولبنان من حرب صهيونية أمريكية بريطانية من أجل رسم خارطة شرق أوسطي جديد لكن بفعل تضحيات أبطال المقاومة من اليمن وفلسطين ولبنان والعراق وسوريا افشلو المشاريع الأمريكية في دول المنطقة وفرضت المقاومة خياراتها، وواقع جديد والنصر والتمكين لكل دول المحور وهزيمة مدوية للكيان اللقيط والشيطان الأكبر وإعلان راية النصر لدول المحور تمهيدا لإقامة دولة العدل الإلهي