كلمة الفصل من الذي تآمر على تصفية قيادات حزب الله

إب نيوز ٢٦ فبراير

هشام عبد القادر،،

نعم حزنا على قيادات حزب الله ونعم هم شهداء وايضا هم على معرفة بعاقبتهم.

لكن سؤال هل يفلت من تئامر على قيادات حزب الله من العقاب.

ماهي الشركة التي صنعت البيجرات؟

ومن الذي وضع إحداثيات على منطقة تواجد السيد حسن نصر الله؟

ومن الذي خذل وفرح باستشهاد نصر الله؟

ومن المستفيد؟

نعم بعد استشهاد نصر الله ظهر اشباه الرجال في سوريا.

وتمت وعمت الفرحة لدى التكفيريين في سوريا ومن دعمهم في سوريا اوردغان.

لكن من العدوا في لبنان ومن دعم وساعد على تصفية قيادات حزب الله؟

هل يفلتوا من العقاب.

العقاب الإلهي سيتم من الله بإذن الله بالدنيا والأخرة.

لكن نحن كبشر هل نسكت ونرضى لا والف لا.

سنعمل جاهدين لندعم حزب الله قولا وعملا.

قولا لن نسكت وعملا سنحرض المؤمنين للنيل من الظالمين المجرمين.

ألا تعلموا من هو نصر الله

سيد الامة وامين عام الأمة العربية والإسلامية ولسان الأمة ودليل الله ودليل رسول الله وأهل بيته.

هل سيمرح الصهاينة باستشهاده ويتهنون حياتهم لا والف لا.

ستكون دماء نصر الله مؤشر لزوالهم الأبدي من عروشهم المؤقتة في المنطقة.

وأما الأعراب المطبعين من عليهم تدور الدوائر هم يعلموا بأنفسهم سينالوا عقابهم الأشد تنكيلا.

هذا مقال خاتمة الأحزان لن نكرر مقالنا بهذا الخصوص لإن كلمة الله هي العليا هو احكم الحاكمين ورجال الله هم خير من يعمل لنصرة المظلومين والأخذ بالثأر من دمائهم الطاهرة.

الثأر ليس انتقام حقد إنما الثأر تحقيق اهداف الشهداء تحرير الاوطان ويعم الإسلام والسلام وتحقيق دولة العدل.

يرونه بعيدا ونراه قريبا

والحمد لله رب العالمين

You might also like