سيد الأفق والعمق: يحيى سريع… كابوس البحرية الأمريكية وهادم الأمن الصهيوني.
إب نيوز ٢٨ مارس
عدنان عبدالله الجنيد:
بينما تتبجّح واشنطن بتفوقها البحري، وتفاخر تل أبيب بتقنياتها الدفاعية، جاء سريع ليحطم هذه الأساطير الواهية، مُشهرًا صواريخه وطائراته المسيّرة في وجه الهيمنة الأمريكية والصهيونية، واضعًا البحر الأحمر والخليج العربي في قبضة محور المقاومة.
رجلٌ يُرعب الأساطيل ويزلزل تل أبيب!
عندما يُذكر اسم يحيى سريع، يتردد صداه في مراكز الاستخبارات الغربية، وترتجف أركان البحرية الأمريكية، ويعيش المستوطنون الإسرائيليون رعبًا لا ينتهي!
ليس مجرد متحدث عسكري، بل قائد استراتيجي يُعيد رسم خرائط القوة في المنطقة، يُحطم الهيمنة البحرية الأمريكية، ويفضح هشاشة الأمن القومي الإسرائيلي، ويزرع الرعب في قلب تل أبيب!
فكيف أصبح هذا الرجل كابوسًا للبحرية الأمريكية، ومصدر ذعرٍ للمستوطنين الإسرائيليين؟ ولماذا باتت تصريحاته أشبه بـ نعيٍ مسبقٍ للهيبة الصهيونية والأمريكية
سريعٌ في اسمه وسريعٌ في فعله!
يقطع المسافات نحو النقب وعسقلان أسرع من تفكير العدو في الرد!
لم تستطع القبة الحديدية مجاراة سرعته، ولم يتمكن نتنياهو ولا ترامب من استيعاب حجم الإهانة التي لحقت بهم بسبب ضرباته الصاعقة!
فكيف استطاع يحيى سريع أن يحوّل البحرية الأمريكية إلى فرائس مذعورة؟
وكيف أهان القبة الحديدية وفضح ضعف إسرائيل؟
ولماذا بات نتنياهو وترامب رمزين للذل أمام صواريخه وطائراته المسيّرة؟
1- إذلال البحرية الأمريكية: من الهيمنة إلى الهروب!
حاملات الطائرات… من “السلاح المرعب” إلى الأهداف العاجزة!
لطالما اعتبرت الولايات المتحدة حاملات طائراتها رمزًا للقوة والسيطرة، لكنها اليوم تتحول إلى أهدافٍ مذعورة تهرب من البحر الأحمر كالجرذان!
جنود البحرية الأمريكية باتوا يعيشون رعبًا دائمًا من صواريخ يحيى سريع التي قد تنقضّ عليهم في أي لحظة!
المخابرات الأمريكية تعترف: “هذه أول مرة نفقد السيطرة على البحر الأحمر!”
الانهيار النفسي داخل صفوف الجيش الأمريكي!
التقارير تؤكد أن البحارة الأمريكيين يعانون من صدمات نفسية بسبب التهديدات اليمنية!
أصبحت حاملات الطائرات “زنزانات عائمة” بدلاً من أن تكون أدوات سيطرة!
البنتاغون في حالة ارتباك: كيف أصبحت واشنطن غير قادرة على تأمين أهم ممر ملاحي في العالم؟!
2- تحطيم القبة الحديدية… السلاح الذي تحول إلى فضيحة!
عندما تصبح القبة الحديدية “قبة ورقية”!
كانت إسرائيل تتفاخر بأن منظومتها الدفاعية “القبة الحديدية” قادرة على التصدي لأي تهديد! لكن، ماذا حدث عندما أطلق يحيى سريع صواريخه الدقيقة نحو عسقلان والنقب؟
لم تستطع القبة الحديدية اعتراض جميع الصواريخ، وسقطت الضربات على المستوطنات!
المستوطنون بدأوا يسألون: لماذا ندفع مليارات الدولارات على منظومة لا تحمينا؟
المحللون العسكريون الإسرائيليون: “يحيى سريع كشف زيف تفوقنا العسكري!”
3- إهانة نتنياهو… سقوط “ملك الأمن” أمام صواريخ صنعاء!
كان نتنياهو يتباهى بأنه “حامي إسرائيل”، لكنه اليوم مجرد رجلٍ مذعورٍ من طائرات يحيى سريع!
الصحف العبرية تسخر: “نتنياهو وعدنا بالأمان… لكن صنعاء قررت العكس!”
أصبح المستوطنون يصرخون في المظاهرات: “إما أن توقفوا صواريخ يحيى سريع… أو نبحث عن بلدٍ آخر!”
4- إهانة ترامب… كيف أذلّه يحيى سريع؟
ترامب، الذي كان يتفاخر بأنه أعاد الهيبة لأمريكا، وجد نفسه عاجزًا أمام صواريخ اليمن!
تصريحاته المضحكة عن حماية إسرائيل سقطت أمام الضربات اليمنية!
الإعلام الأمريكي بدأ يسأل: “لماذا لم يستطع ترامب حماية حلفائه في تل أبيب؟!”
5- الضربة النفسية للمستوطنين… إسرائيل لم تعد مكانًا آمنًا!
المستوطنون في حالة رعبٍ دائم!
صفارات الإنذار لا تتوقف، والملاجئ أصبحت ممتلئة، والمستوطنون يبحثون عن طرق للهروب من الجحيم القادم!
الحلم الصهيوني يتحول إلى كابوسٍ في وضح النهار!
لأول مرة، أصبحت مناطق مثل تل أبيب والنقب وعسقلان غير آمنة حتى للمستوطنين
إذا كانت القبة الحديدية عاجزة، والمطارات والموانئ مهددة، فأين سيجد الإسرائيليون الأمان؟!
6- الرعب القادم من صنعاء… سريعٌ إلى النقب وعسقلان… وسريعٌ إلى المفاعلات النووية!
سريعٌ إلى البحر… سريعٌ إلى الجو… وسريعٌ إلى أعماق الأمن القومي الإسرائيلي والأمريكي!
من البحر الأحمر إلى مطار بن غوريون… ضربات تهز تل أبيب!
من عسقلان إلى النقب… عمليات تذل القبة الحديدية!
7- والآن… إلى أين؟ إلى المفاعلات النووية؟!
سريعٌ إلى المفاعلات النووية… حيث الرعب الحقيقي يبدأ!
إذا كان البحر والجو ليسا آمنين… فهل المفاعلات النووية الهدف القادم؟
بعد أن كشف يحيى سريع ضعف القبة الحديدية، وعجز البحرية الأمريكية، وهشاشة الأمن الإسرائيلي، يتساءل العالم:
“ماذا لو قرر استهداف المفاعلات النووية؟”
هل يستطيع الجيش الإسرائيلي حماية مفاعلاته من الصواريخ الدقيقة التي تخترق الدفاعات؟
هل تدرك تل أبيب أن أي ضربة لمفاعل نووي تعني كارثة وجودية؟
هل يدرك المستوطنون أنهم يعيشون فوق قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة؟!
الهلع العالمي… إسرائيل لم تعد قادرة على حماية منشآتها الحساسة!
تقارير غربية تحذر: “يحيى سريع يملك القدرة على استهداف المفاعلات النووية!”
الصحف العبرية تعترف: “إذا فشلت القبة الحديدية في التصدي للصواريخ، فإن مفاعلاتنا في خطر!”
البنتاغون في حالة قلق: أي استهداف للمفاعلات قد يؤدي إلى كارثة عالمية تهز النظام الدولي!
8- ترامب ونتنياهو… زعيمان تحت أقدام يحيى سريع!
ترامب… من “رئيس القوة العظمى” إلى رجلٍ عاجز عن حماية إسرائيل!
كان ترامب يقول “سنحمي إسرائيل بكل قوتنا!”، لكنه الآن يشاهد كيف تتعرض تل أبيب للإهانة دون أن يستطيع التدخل!
البيت الأبيض في حالة ذهول: “كيف أصبحنا غير قادرين على حماية حلفائنا في الشرق الأوسط؟”
العالم يضحك: “ترامب كان يتوعد الأعداء… لكنه لم يستطع إيقاف يحيى سريع!”
نتنياهو… رجلٌ يهرب من الحقيقة!
نتنياهو كان يقول: “إسرائيل لن تُهزم أبدًا!”، لكنه اليوم يواجه أكبر أزمة أمنية في تاريخ الكيان!
المستوطنون في الشوارع يصرخون: “أوقفوا يحيى سريع… أو أخرجونا من هنا!”
الصحف العبرية تهاجم الحكومة: “لقد خدعتمونا… إسرائيل لم تعد آمنة!”
9- يحيى سريع… أمل الشعوب المقاومة!
رجلٌ أعاد تعريف الردع!
لم يعد الردع حكرًا على القوى الكبرى… بل أصبح بيد الشعوب المقاومة!
من البحر الأحمر إلى الموانئ الإسرائيلية، من عسقلان إلى النقب، ومن القبة الحديدية إلى المفاعلات النووية… لا مكان آمن بعد اليوم!
يحيى سريع أثبت أن القوة ليست في التصريحات… بل في القدرة على تنفيذ التهديدات بدقة مرعبة!
10- يحيى سريع… الرجل الذي يكتب التاريخ الجديد!
لم تعد إسرائيل في مأمن… ولم تعد أمريكا قادرة على فرض إرادتها!
كل هذا بسبب رجلٍ واحد، سريعٌ في قراراته، أسرع في ضرباته، وأسرع نحو تغيير المعادلة!
حاملات الطائرات لم تعد آمنة… لأنها في مرمى يحيى سريع!
مطار بن غوريون لم يعد محصنًا… لأن يحيى سريع قادر على إغلاقه!
المفاعلات النووية أصبحت في خطر… لأن يحيى سريع أسرع من أنظمة الدفاع الإسرائيلية!
11- اليوم، تقف المقاومة أمام واقعٍ جديد:
“إذا كان يحيى سريع قادرًا على إذلال أمريكا وإسرائيل… فمن قال إنهم ليسوا قابلين للهزيمة الكاملة؟!”
إنه سيد الأفق والعمق… القائد الذي أرعب أعداءه، ورفع راية المقاومة في وجه أكبر إمبراطوريات الشر!