الصناعة اليمنية فخر وأنتماء والسخرية خلل يجب ان يفحص (DNA) ليعلم الناتج
خاص | إب نيوز 2017/3/2 يشعر اليمني الحر بفخر واعتزاز يرفع به رأسه امام العالم وذلك بسبب انجازات التصنيع الحربي اليمني بعد كل تصنيع او تطوير حربي يقوم به في ظل العدوان الغاشم على اليمن .
وبالمقابل ايضا يشعر المرتزقة بالخزي والعار والذل والهوان بسبب ارتزاقه وخيانته لوطن كان يعتبره ارض فقط لارتزاق المال بعد كل تصنيع وتطوير.
كان الشخص يحتاج لجهاز فحص الحمض النووي وDNA.. ليعرف من هو وماهو عرقة
الان لانحتاج لذالك الجهاز فالمواقف المخزيه جدا في هذه الحرب اظهرت معادن الناس وكشفت عن ال DNA #اليمن تتطهر عند الذين باعو وطنهم تحت مسميات رخيصة وطائفية
ونقصدهم هم الذين ربتهم الماسونية وترعرعو على الفكر الوهابي وقد اصبحو قادة المرتزقه من اعلاميين وقياديين وسياسيين ومشائخ من الذين غرروا بشبابنا وتاجروا بدمائهم بدعاوى طائفيه ومناطقيه .
هنا علامات ليش. لماذا ؟؟؟ البعض من المحسوبين أنهم يمنيين ويسخروا من انجازات التصنيع الحربي اليمني في صنع طائرات من دون طيار مع ان هذا فخر لكل وطني شريف خاصة في ظل العدوان والحصار .. فالابداع يولد من رحم المعاناة .. ( ان كان كاذبا فعليه كذبه ) .. سلمت كل الأيادي التي تواجه العدوان في كل الجبهات وتسعى إلى رفع هامات الوطن عاليا وليخسأ كل مرجف وعميل ومرتزق .
ليهزأ من يهزأ ويتمسخر من يتمسخر فالقافلة اليمانية تسير وتعبر بثقة وثبات لتخط مع كل خطوة تخطوها مسارا للنصر القادم بإذن الله وتوفيقه ، فالإستهزاء والتمسخر لن يغير ولن يؤثر في الحقيقة الدامغة والإنجاز العملي لأدمغة أبطال وحدة التصنيع الحربي بوزارة الدفاع اليمنية ، الإنجاز الإعجاز الخارق للعادة، ففي ظل العدوان الهمجي المتعدد الأشكال والأوجه والوسائل والأدوات والمصحوب بالحصار الخانق والتضييق على الوطن والشعب برا وبحرا وجوا وفي الوقت الذي كان الكيانين السعودي والإماراتي ومن خلفهم أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وبقية عصابة التحالف السلولي على بلادنا ينتظرون اللحظة التي يرفع فيها أبطال الجيش واللجان الشعبية ومعهم القوى الوطنية المناهضة للعدوان وأبناء الشعب اليمني الراية البيضاء ويعلنوا الإستسلام والتسليم بولاية سلمان ونجله المهفوف وتحويل اليمن إلى مستعمرة تتقاسم ثرواتها وخيراتها دول التحالف العبري السلولي ، كانت مشيئة وإرادة الله تقضي بخلاف ذلك تماما .
حيث أدهش أبطال وحدة التصنيع الحربي يوم أمس الأول العالم قاطبة وأصابه بالذهول وهو يشاهد باكورة صناعة الطائرات اليمنية بدون طيار تدخل إلى الخدمة في إنجاز كان ينظر إليه البعض إلى أنه أشبه بالخيال والوهم، فكيف لشعب محاصر منذ عامين وتحت القصف والخراب والدمار أن يتحول إلى دولة صناعية باكورة إنتاجها طائرات بدون طيار ذات خصوصية هجومية وإستطلاعية ؟! حتى اللحظة ما يزال الكثير من غلمان آل سعود وآل نهيان وبعران خليج (الكبسة ) تحت تأثير الصدمة التي لم يستوعبوها حتى الآن ، ولم تفلح تهريجات وتخرصات أبواقهم الإعلامية الذين حاولوا من خلالها التقليل من حجم هذا الإنجاز والذهاب للسخرية واﻹستهزاء من اليمنيين وكأننا غير مؤهلين لهذا الإنجاز العسكري الذي يعد مفخرة لكل اليمنيين الشرفاء ، فكلما حاولوا تصديق أكاذيب وأراجيف وترهات أبواقهم من محللين وإعلاميين وكتاب وسياسيين ومثقفين تواجههم الحقيقة التي لايمكن إنكارها والإنجاز الموجود على الأرض والمحلق في الجو .
قاصف 1ليست وهما أو خيالا وإنما هي القاصف الذي سيقصف ظهور سلمان وجلاوقته وشذاذ الأفاق من تحالف البعران ومن دار في فلكهم، وهدهد 1جاهزة لهد قواهم وإنهاك عدتهم وعتادهم وسيهد عروشهم ويحيل مملكاتهم ودويلاتهم إلى خواء وبعدها لن تقوم لهم أي قائمة، ورقيب على أتم الجهوزية والإستعداد لكسر رقابهم وفصلها عن أجسادهم تنكيلا بهم وثأرا للشهداء والجرحى وللضحايا الأبرياء الذين سقطوا نتيجة صلفهم ووحشيتهم وإجرامهم الذي فاق كل التصورات وتجاوز كل الحدود، وراصد لهم بالمرصاد ترصد تحركاتهم وتتعقب شذاذهم ومرتزقتهم وتتعهدهم بالرقابة والترصد الدقيق للفتك بهم وتمزيقهم والنيل من كبرهم وعتوهم وغطرستهم وإجرامهم، ومن خلف هذة الطائرات اليمانية صواريخنا البالستية وبأس وإقدام وشجاعة وبطولات وتضحيات أبطال الجيش واللجان الشعبية المغاوير القادرة بإذن الله على صنع الإنتصار وترجيح معادلة المواجهة والردع اليمانية التي ستكون الغلبة والتمكين فيها لليمن واليمنيين .
بالمختصر المفيد الطائرات اليمنية بدون طيار هي فخر الصناعة اليمنية وهي مبعث فخر وإعتزاز وشموخ كل يمني ويمنية على هذة الأرض الطيبة وفي مختلف دول العالم وهي موجهة لردع وتأديب الأعداء والإنتصار لدماء وأرواح الشهداء والجرحى وتضحيات أبناء شعبنا الصابر الوفي ، الشعب الذي لن تؤثر فيه خبالات وسخريات وإستهزاء أشباه الرجال تجاه الكشف عن صناعة الطائرات بدون طيار بخبرات وأياد وتقنيات وأدمغة يمنية – يمنية – يمنيه .