السعودية ترسل هدية متواضعة لفرنسا من أجود صناعتها
كما يعرف العالم العربي والاسلامي منهم الذين يريدو يهدمو الاسلام وتصنيع اسلام حسب اهدافهم وتجنيد احزاب ومجرمين
في جميع انحاء العالم وأعطائم المخدر حتى لا يكون فيهم شفقة ولا رحمة وهم الثلاثة بالاجرام العالمي
أمريكا و إسرآئيل و آل سعود
يعتقد الصهاينة أن خلاص العالم لن يكون إلا إذا ناحت كل شعوب الإرض على قتلاها ، وعم الدمار والخراب والقتل ،
عندها يمنحهم الشيطان قوته الخفية فيحكمون كل شعوب العالم ،
ولهذا يوقدون نار الحروب وينتجون عصابات القتل وجماعات العنف والتفجير والذبح والانتحار في كل شعوب ودول العالم لتعجيل ميعاد تفردهم بحكم شعوب الارض.
وكأن فرنسا لا تعلم ولا تملك تلك الأجهزة الإستخباراتية التي تدرك إدراك اليقين أن السعودية هي داعش وداعش هي السعودية … لذا إن أرادت فرنسا تأخذ بثأرها وتحافظ على حياة شعبها فلا ترسل طارئرات للعراق لتوهم شعبها أنها تثأر لشعبها … فرأس داعش ومؤسس داعش وأصل داعش هي هناك ..في قصر اليمامة في الرياض فصاروخ واحد بوجود رأس داعش سلمان كافي لأن بجعل العالم عامة وفرنسا خاصة يصفق لرئيس فرنسا ولجديتها أما دون ذلك فأقسم بالله أنه حتى النظام الفرنسي شريك مجزرة فرنسا الأخيرة