متابعات اخبارية وحقائق لمحللين يمنيين

متابعات#إب_نيوز
ليست مصادفة

– فضيحة السعودية باستشهاد 1000 حاج في ظروف غامضة ضيعوها بخبر جريمة الداعشي الذي قتل إبن عمه في مدينة حائل السعودية.

– فضيحة الأمير السعودي الذي هرب 2 طن من الكبتاجون المخدر ضيعوها بخبر جريمة الداعشي الذي فجر نفسه في أحد مساجد الشيعة بمدينة نجران السعودية.

– فضيحة السعودية باقتحام وحدات قليلة من الجيش اليمني واللجان الشعبية لعدد كبير من القرى والمواقع العسكرية السعودية في جيزان وعسير ونجران ومصرع عشرات الجنود السعوديين وتدمير عشرات الدبابات والمدرعات بعد 8 أشهر من الحصار والعدوان ، ضيعوها بخبر إقدام الدواعش على إعدام عدد من أسرى الجيش واللجان الشعبية بطريقة وحشية في محافظات عدن وابين وشبوة.

– فضيحة استيراد 1500 جندي مغربي لحماية حدود السعودية بعد فشل جيشها في حماية حدودها وهي التي تصور نفسها بأنها دولة عظمى وقوة إقليمية ،ضيعوها بخبر اغتيال داعش لمحافظ محافظة عدن الموالي للإمارات.

– ليست مصادفة أن عناصر داعش لا يرتكبون جرائمهم في الغالب إلا بالتزامن مع أحداث تفضح حكام السعودية.

– ليست مصادفة ان جرائم داعش تصب دائما في مصلحة أمريكا و ال سعود وفيما يخدم مشروعهم ويحسن صورتهم.

– وللتغطية على تلك الفضائح لا يستبعد أن ينفذ ال سعود مسرحية جديدة على شكل جريمة داعشية تستهدف أمن ومصالح السعودية وربما يضحون فيها ببعض جنودهم للتغطية على الشراكة السعودية الداعشية وليوهموا الرأي العام بأن السعودية مستهدفة من داعش وأنها تخوض حربآ ضدهم وسبق ان نفذوا العديد من المسرحيات المشابهة.

الخلاصة أن #داعش_ذراع_امريكا_وال_سعود

#اليمن #الإمارات #السعودية
#صلاح_العزي
السعودية والإمارات .. تنافس محموم على تسليح #داعش و #القاعدة بمختلف انواع الأسلحة.

بالأمس زودت الإمارات المجموعات التكفيرية الإرهابية بأعداد كبيرة من الآليات المدرعة بإسم دعم المرتزقة وقد شاهدنا الدواعش يستخدمونها في تنفيذ جرائمهم.

واليوم هاهو النظام السعودي يزود عناصر داعش والقاعدة بالصواريخ بإسم دعم المرتزقة ليكشف حلقة جديدة من حلقات المشروع السعودي الذي يهدف لتدمير اليمن.

الصاروخ الظاهر في الصورة ذكرت بعض المصادر انه دخل من #نجران وبالتحديد من #الوديعة واستلمه الدواعش والمرتزقة في محافظة #مأرب.

#ما_يخالف
#اليمن #الإمارات #السعودية
#صلاح_العزي
متابعات#إب_نيوز
#حميد_وزق
من اراد ان يعرض نفسه على السعودية والامارات والامريكيين قام يهاجم انصار الله ..اما اذا تمكن من التسلل الى صفوفهم وانتحال تمثيلهم ولو لفترة بسيطة او كان محسوب ولو سلاليا عليهم فان حظه من القرب السعودي اوفر …
#قصدة_الله_!!!
متابعات #إب_نيوز
#م_م_د
نتمنى أن يوصل المتحاورين الى حل جذري ينهي العدوان وأن في صيغة ارجاع الاراضي اليمنية المحتلة سابقاً
الإعلان المبدئي من جميع الاطراف بقبول وقف إطلاق الناروايضاً وقف الطلعات الجوية للعدوان قبل انطلاق المباحثات كبادرة لحسن النوايا من الجميع وايضاً قبول انصارالله إطلاق السجناء يقابله إطلاق سجناء اللجان الشعبية والجيش كل هذه خطوات هامة طالبنا بتحقيقها قبل الجلوس في المفاوضات لتهدء النفوس ونتمنى من الجميع ان يضعوا معانات الشعب وآلامه نصب أعينهم مترفعين عن كل المصالح الضيقة وألاحقاد
الاصلاح كان يريد الظفر بالسعوديه واختزالها له وحده كي يُسَّخر إمكانياتها لخدمة مشروعه ،
فنافسه المؤتمر وأرسل وفد عريض على رأسه الارياني والعليمي وبن دغر ،
والان وبعد تسعة اشهر وصل البخيتي ، فظهرت غيرة الاصلاح بجلاجلها ،،
عاد الغيره الزايده ستدفع بآل سعود لاتخاذ قرار بأن الاخوان غير مرحب بهم في السعوديه ،،

السعودية وأمريكا تعجلان في إسقاط عدن بيد القاعدة وداعش …..

مساكين أبناء عدن … سيعانون الأمرين خاصة بعد أن سحبوا منهم المحتلين أسلحتهم بعد أن طبلوا لهم ورقصوا لهم لأنهم (السوداني والإماراتي والسعودي والكولمبي) حرروهم من المحتل اليمني !!!!

عموما … الجيش واللجان الشعبية بقوة الله وتأييده مستعدين في أي لحظة للتدخل وتطهير عدن وأبين وكل شبر في اليمن من رجس الوهابية القذرة الداعشية وكل محتل بشرط أساسي أن يتحرك أبناء عدن أنفسهم أولا ….
العام العالمي لانتهاك حقوق الإنسان!!
متابعات #إب_نيوز
فيصل الصوفي –
في يوم 10 ديسمبر 1948م اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة “الاعلان العالمي لحقوق الانسان”، وبالرغم من أنه مجرد إعلان لا تصادق عليه الدول كمصادقتها على الاتفاقيات والعهود الدولية لتصبح ملزمة لها، إلا أنه كان وما يزال، مصدر كل اتفاقيات وعهود حقوق الانسان الملزمة للدول المصدقة عليها.. في العام 1948م، كانت مملكة آل سعود والوهابية والعبودية والنفط والعقال، أكبر معارض لميلاد الاعلان العالمي لحقوق الانسان، وقدمت للأمم المتحدة مذكرة تشرح فيها اسباب رفضها لهذا الاعلان، حيث قالت إن حقوق الانسان فكرة غربية، لا يجب تعميمها على الآخرين أي المسلمين، وأن هذا الاعلان يتضمن نصوصاً عن المساواة بين البشر، وعدم التمييز في الحقوق بين الذكور والاناث، ويجرم حرمان البشر من الحياة التي وهبها الله، وإن هذا الاعلان يعتبر حرية الرأي وحرية الفكر وحرية تشكيل الجمعيات، ويعتبر معارضة “ولي الأمر”، وحرية التظاهر، يعتبر هذه حقوقاً إنسانية يجب كفالتها لأي إنسان، بينما هذه الحقوق تتعارض مع الاسلام، ونحن مملكة شريعتها الاسلام، ولذلك نعترض على ما ورد في هذا الاعلان..
وفي هذا العام 2015م، أي في الذكرى السنوية الـ(67) لصدور الاعلان، أظهرت مملكة آل سعود والوهابية والنفظ نفسها للعالم بمظهر أشنع من عدو الاعلان عام 1948م، بل أيضاً بمظهر عدو كل المواثيق والعهود العالمية الملزمة للدول، بشأن حقوق الانسان، وآداب وتقاليد الحروب، ومع ذلك ففي هذا العام نفسه أصبح مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة تابعاً لمملكة آل سعود الوهابية، حيث يترأس المجلس شخص يمثل هذه المملكة.. وحدث هذا بينما كانت السعودية لا تزال تعصف بحقوق الانسان في اليمن، وترتكب في اليمن أخطر الجرائم التي يحرمها القانون الدولي وتحظرها اتفاقيات جنيف الخاصة بالحرب.. في هذا العام، وفي اليوم العالمي الـ(67) لحقوق الانسان شاهدت اليمن وشاهد العالم العدوان العسكري السعودي على الشعب اليمني.. وبشهادات دولية حكومية وغير حكومية، ارتكبت السعودية فظائع حرب ضد الانسانية، وجرائم ابادة جماعية، واستخدام اسلحة محظورة، ومجمل هذه الفظائع والجرائم والمحظورات تفوق ما حدث في حروب اسرائيل على العرب منذ 1948م إلى اليوم .. والموقف هو أن الأمم المتحدة تدين، ومنظمات عالمية تفضح وتدين، وحكومات امريكا والغرب تطالب بتحقيق.. بينما أقل مستويات المسئولية لدى الامم المتحدة ودول الغرب يوجب عليها اعتبار اليوم العالمي لحقوق الانسان في هذا العام، عاماً عالمياً لانتهاك حقوق الانسان.. عار على الأمم المتحدة أن تحتفل هذه السنة باليوم العالمي السابع والستين لحقوق الانسان..
وتكسّرت أمواج عدوانهم

عبدالرحمن مراد –
كان عملاء العدوان السعودي يظنون أنهم ذهبوا الى المستقبل بخطى أكثر ثبوتاً، وكانوا يرون ضعف اليمن وسطوة السعودية، وظن أولئك أنهم عائدون الى صنعاء على جناح الأباتشي وعلى صهوة البرانز والبرادلي وعلى فوهة القاذفات الحساسة، وظنوا اليمن بكل تراكمه الحضاري وتاريخه سيكون مطيعاً خاضعاً ذليلاً، ويبدو أن الذين وصلوا الى صدارة المشهد السياسي في اليمن في الماضي لم يدركوا طبيعة اليمن وأهل اليمن ولم يقرأوا تاريخ اليمن فقد كان وعيهم لا يتجاوز وعي الاملاءات التي يتلقونها، من أسيادهم، وكانت هرولتهم الى الرياض خضوعاً وذلاً ولا قرار لهم فيها، فقد دلت الوقائع والأحداث على أن الكثير من أولئك الذين غادروا صنعاء الى الرياض وباركوا عدوان المملكة على اليمن كانوا جواسيس لأجهزة استخباراتية عربية وأجنبية، ولا أظن الزعيم علي عبدالله صالح كان غافلاً عنهم بل كان مدركاً لطبيعة الدور الذي يقومون به ولكنه كان يحاول توظيفهم توظيفاً يخدم حالة الاستقرار في اليمن، فقد شاع عنه قوله إنه كان يرقص على رؤوس الثعابين، وكنّا نظن أن الثعابين الذين كانوا يطلون برؤوسهم القذرة والسامة لا ارتباط لهم بدول الاقليم والاجهزة الاستخباراتية العالمية، واذا بالعدوان يكشف لنا ذلك الارتباط الوثيق في مستوياته المتعددة، وهي مستويات تجاوزت المستوى الاجتماعي الذي ظل زمناً مرتبطاً بالسعودية ومايزال بعض أولئك على علاقة مالية باللجنة الخاصة، وكانوا أقل شأناً من تلك المستويات التي رفع العدوان الغطاء عنها وأصبحت ظاهرة ولم نكن ندرك خطورة دورها الذي كانت تقوم به إلاّ بعد أن تناثرت القنابل العنقودية على رؤوسنا، وتفجرت القنابل الفراغية في جبالنا، وهبطت القنبلة الارجوانية على نقمنا، وتشدقوا في القنوات، وتفيقهوا وقالوا عن اليمن واليمنيين مالم يقله كل اعدائنا عبر حقب التاريخ المختلفة، لقد تكسرت أمواج فتنتهم على صخرة صمودنا وخابوا وخسروا وباءوا بغضب من الله ومن الناس أجمعين، وكان تبابعة حمير الذين يأبوا الضيم في جبهات العزة والكرامة، يذودون عن حياض اليمن ويقاتلون أعداءه، وهم شامخون بعزتهم، يتباهون بتاريخهم وحضارتهم ويعلون من قدر عفاشهم وأسعدهم الكامل وقدر ذي نواسهم الذي فضل البحر غرقاً فيه على أن يرى محتلاً لبلاده أو وصياً عليها.
ماذا جنى أولئك من ماسحي أحذية أمراء الخليج سوى الخزي والعار والذل والبوار، ولا مصير لهم سوى مصير رافع راية ذلهم وعارهم أبي رغال، وسيظل ابناء اليمن يرجمون قبورهم ويلعنونهم كما ولن يجدوا عند محمد بن سلمان ومن شايعه ومن والاه سوى جزاء ابن العلقمي وقد وصلوا الى ذلك الجزاء حين انذرهم وأمهلهم لمغادرة الرياض أياماً معدودات بعد أن شعر أن لا حاجة لهم بهم، وقد بلغ منهم ما كان يودُّ أن يبلغه وكأني بهم وهم يتوسلون تراب النعال في البقاء وعدم المغادرة وأنى لهم ذلك؟ فقد قيل أن أحقر الناس من يخون وطنه فكيف كانت مشاعرهم وهم يحزمون أمتعتهم ويتهيأون للمغادرة الى محرقة حتمية هي في انتظارهم؟ وتشردٍ دائم هم سالكون طريقه، وليل دائم يعيشون تحت أجنحته الدامسة، يتمنون صباحه أن يشرق عليهم فلا يشرق، ويتمنون طيوره أن تغنيهم فلا يسعها إلاّ أن تلعنهم فيشعرون بالدماء التي سالت على نجود ووهاد اليمن وكأنها قنابل عنقودية تقض مضاجعهم، وبالصواريخ وكأنها طعنات الرماح في ضمائرهم، ويطل عليهم أيوب طارش وهم يفترشون الأرصفة وهو يصرخ في اخلاقهم وفي ضمائرهم وفي وجدانهم «ليس منا أبداً من يسكب النار في اخلاقنا كي تحرقا» ويذكرهم بالنشيد الوطني الذي كانوا يقفون له عند كل مناسبة ويسمعونه صباح كل يوم: «لن ترى الدنيا على أرضي وصياً» إنها الحقيقة المرة التي تجعل وجوههم تقطر خجلاً وكأني بهم وقد استعجلوا لحظتهم تلك فسارعوا الى الانتقام من أيوب قبل أن يصرخ في ضمائرهم وقد اقتحموا منزله في تعز.
اليمن باقية وستظل شامخة وستظل رايتها خفاقة في كل قمة ولن تعدم من ابنائها من يخلص لتاريخها ولحضارتها ولترابها فهي أرض اعتادت أن تلد العظماء من الاذواء ومن التبابعة.. فشاهت وجوه أعدائها وشاهت وجوه العملاء.. وبُعْداً لهم وسحقاً.

You might also like