إذا اردت السلام أيها اليمني !!
إب نيوز 23 سبتمبر
بقلم / همام إبراهيم
اقرأ تصريح موثق هو التالي :
{إن اكبر نسبة حيازة للسلاح في العالم
هي في امريكا واليمن بالنسبة للمواطن
ويجب أن نعمل على خفض نسبة امتلاك السلاح ونزعه من المواطن اليمني حفاظا على الامن اليمني }
جيرنالد فريستاين
السفير الامريكي باليمن
هذا ما قاله في مقابلة على قناة الفضائية اليمنية عام 2013م – ويعمل ويكرس وقته وجهوده لنزع السلاح وتجريد كل يمني من السلاح وبواسطة الحكومة اليمنية
وبتوجيه امريكي كما تلاحظون.
ببساطة احمل السلاح إذا اردت السلام ياأيها المواطن اليمني ، الامريكييون يسعون لنزع السلاح منك أنت كمسلم يمني ، والمواطن الامريكي يحرص على أن يحملوا السلاح واقتنائه في توجه واضح وقاعدة مرسخه امريكية هي(إذا اردت السلام فاحمل السلاح).
لماذا! ! هذه القاعدة وهذا المبدأ !!
ولماذا يحرصون على نزع السلاح من شعب اليمن
هل هم حريصون على مدنية الشعب ومحاربة العنف في اليمن!!
والله يقول ( هاأنتم اولاء تحبونهم ولايحبونكم )
(ولتجدن اشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود)
(مايود الذين كفروا من أهل الكتاب ولاالمشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم)
وكثير من الحقائق القرآنية التي توضح وتصرح بنفسيات اليهود تجاه المسلمين ، ومدى كرههم وخبثهم ومكرهم وخداعهم ولؤمهم وخستهم ونذالتهم وكذبهم وحقدهم واستنفارهم ضد كل مسلم .
هم من قالوا
(إذا اردت السلام فاحمل السلاح)
قاعدة ومبدأ زرعوه وغرسوه فيما بينهم وعلموه لكل أجيالهم
هم يخادعون بعناوين براقه أخرى ، وواقعهم مخالف تماما لتلك العناوين .
ويجب أن يهتم كل يمني مسلم لاقتناء السلاح
فكل شي يحاول اليهود أن ينزعوا شي منك تحت أي عنوان فاعلم أن ذلك يؤثر عليهم وخطر عليهم.
( ياأيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين)
ذلك التصريح آنفا أظهر مدى أهمية اقتناء السلاح
واعداد العده ، وحين تجد تلك المرأه الامريكية مدججة بالسلاح !
الفلسطينيون تم خداعهم بهذه العناوين
فلم يجدوا السلام منذ أكثر من 60 عاماً ، لانهم نسوا ان السلام هو الله وكل توجيه قرآني من الله هو فيه السلام ، ولذا الامريكييون يسعون لان نصل لحال الفلسطينين من استسلام وبحث عن السلام من اليهود !!
يجب أن يبحث اليهود عن السلام منا نحن
فالله يقول (ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لايعلمون)
(واعدوا لهم مااستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)
(أُذن للذين يُقاتلون بأنهم ظُلموا وإن الله على نصرهم لقدير)
(قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم ويشف صدور قوم مؤمنين)
(ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز)
صدق الله العظيم
#همام_ابراهيم
#الثورة_مستمرة