من يتسائل فالقرآن يجيب !!
إب نيوز 24 يناير
تساؤلات عن الواقع يجيب عنها القرآن الكريم
ماذا لو طلبنا من الغرب السلام وفضلنا الشعور بالضعف والوهن كونهم أقوى منا وأغنى وأكثر ؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم)
ماذا لو حاولنا تجنب الدخول في الحرب مع الغرب ما أمكن فربما يتركون قتالنا فنظفر بالسلام نحن وهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا)
ماذا لو حاولنا خطب ودهم ونيل رضاهم ما أمكن ولو نقدم بعض التنازلات لهم مقابل ذلك؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
ماذا لو صدقناهم في تصريحاتهم اللينة والإيجابية والتوددية في خطابهم معنا؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم)
ماذا لو ابتغينا عندهم العزة والمكانة والرفعة والجاه والنفوذ لأنهم المتحكم في العالم؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعآ)
ماذا لو تحالفنا معهم وصادقناهم وتوليناهم وتقربنا منهم للحفاظ على مقالح اوطاننا وسيادتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(ومن يتولهم منكم فإنه منهم)
ماذا لو اصلحنا وضعنا معهم وقدمنا تنازلات وجنحنا الى السلم وآثرنا التعايش من اجل اقتصاد شعوبنا وازدهار بلداننا وسلامة مصالحنا؟؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(مايود الذين كفروامن أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم)
(ودوا ما عنتم)
(ويريدون أن تضلوا السبيل)
(ودكثير من أهل الكتاب لويردونكم من بعد إيمانكم كفارآ حسدآ من عند أنفسهم)
ماذا لو ركنا إليهم ووثقنا بهم واطمئننا اليهم في اتفاقياتنا معهم؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(ولاتركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار)
(كلما عاهدوا عهدآ نبذه فريق منهم)
(لا يرقبون في مؤمن إلآ ولا ذمة)
ماذا لو تجمعوا لحربنا وتحالفوا علينا إذ لا طاقة لنا بهم؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(تحسبهم جميعآ وقلوبهم شتى)
ماذا لو توليناهم وتولينا من يتولاهم من باب النسب والوطنية والقومية؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(لا تجد قومآ يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آبائهم أو أبنائهم أو إخوانهم أو عشيرتهم)
ماذا لو صدقنا أنهم يطالبون بالسلام معنا والتعايش والشراكة وترك الحرب ونزع السلاح؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(ودالذين كفروا لو تغفلون عن اسلحتكم وامتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة)
ماذا لو تركنا قتالهم لأنهم أكثر منا نحن قلة؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(ولن تغني عنهم فئتهم شيئآ ولوكثرت)
(كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله)
(ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئآوضاقت عليكم الأرض بمارحبت ثم وليتم مدبرين)
ماذا لو تنجبنا محاربتهم لأنهم أغنى منا أكثر مالآ؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون)
ماذا لو تركنا مواجهتهم لأنهم أقوى منا وأشد قوة؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(فأماعاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا من أشد منا قوة أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وكانوا بآياتنا يجحدون)
ماذا لو تجنبنا قتالهم لأننا لا نملك أسلحة قوية حديثة مثلهم؟؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)
(وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى)
(قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم)
(وأن القوة لله جميعآ)
ماذا لو استسلمنا لهم وخضعنا وركعنا وتنازلنا عن مواجهتهم؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(وإن تتولوا يستبدل قومآ غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)
(قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم)
(فإن تولوا فسوف يأت الله بقوم يحبهم ويحبونه)
ماذا لو استأذنا من علمائنا في قتالهم فلم يفتونا بحربهم؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(لا يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم والله عليم بالمتقين)
إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله وباليوم الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون)
ماذا لو تركنا البرائة منهم والصرخة في وجوههم وتجنبنا قسوة الخطاب معهم وإظهار العداوة لهم؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(وكبره تكبيرا)
(قل موتوا بغيظكم)
(أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)
ماذا لو حاصرونا وتحكموا في اقتصادنا ومنعوا وصول طعامنا وشرابنا ودوائنا ومعاشاتنا واموالنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يجيب الله فيقول:
(ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)
(ورزقكم في السماء وماتوعدون)
(والله خير الرازقين)
(إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين)
(والذي يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين)
(وما من دابة إلا على الله رزقها)
(ويمددكم بأموال وبنين)
(ما يفتح الله للناس من رحمة فلاممسك لها)
ماذا لو حا