بعد مطاردة لأكثر من ثلاث سنوات الرئيس صالح الصماد شهيدا.

إب نيوز ٢٤ ابريل

بقلم /أمة الله الكاظمي.

في مشهد من اعظم مشاهد كتابة التاريخ يسطر الرئيس صالح الصماد رئيس الجمهوريه اليمنيه والقائد الاعلى للقوات المسلحه بدمه كتابة فصل من فصول التاريخ الحقيقي الذي يكتبه رجال الله انصار الله في كل مكان.
استشهد الرئيس الصماد العاقل والحكيم والشجاع بغارة اسرائيليه سعوديه بعد تعقب ومراقبه من العدو المهزوم العدو السعودي الذي جعل الرئيس الصماد الثاني في قائمته الحمقاء .استشهد بعد ان اظناهم ولقنهم دروسا قاسيه في المواجهه الميدانيه والاعلاميه .
استشهد الرئيس الصماد كاتبا في كتاب التاريخ التعاسه والخزي لكل رئيس عربي ويقول عن نفسه انه مسلم نعم اخزاهم وحجمهم وعراهم امام انفسهم وامام شعوبهم المخدره والمطحونه.
فكل رئيس كان يراقب تحركات الشهيد الصماد في الجبهات وفي ميادين العمل ومصانع التصنيع الحربي يشعر بالانبهار والامعقوليه بان هذه تحركات رئيس دولة تطارده اذكى ادوات الترصد الاسرائيليه وكذلك النفس الدنيئه الخبيثه العميله وعندما يفيق هؤلاء الروؤساء من تساؤلاتهم ويجدون انه فعلا كذلك يشعرون بالضيق واللادونيه. ففعلا ايها الرئيس الشهيد جعلت الرؤساء والزعماء من بعدك عار وخزي على انفسهم وشعوبهم.
هذه اليمن صانعة الحاظر وكاتبتة التاريخ الصحيح هذه اليمن الشهيد.. كل مافيها شهيد كل مافيها بايع لله بيع لايشفع ولايرد، هذه اليمن الحره يمن الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي سلام الله عليه يمن الشهيد عبدالقوي الجبري سلام الله عليه يمن العظماء. فهاهو المجرم بن سلمان وبن زايد وملياراتهم وقفوا عاجزين امام صمود عبد القوي الجبري الذي تم رشه بماء النار ودفنه حيا واعداء الله والانسانيه يطلبون منه ان يوجه كلمة جارحه للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله فيرفض الجبري وهو تحت هذا العذاب وعلى العكس تماما يوجه قبله للسيد القائد، في مشهد لويضع فيه بن سلمان وعيال زايد وسيسي مصر وخائن الاردن ووحشي السودان كل املاكهم وثرواتهم ويجدوا شخص يفتديهم كعبد القوي الجبري لن يجدوا ولو احد ابنائهم او زوجاتهم. فشتان بين الثرى والثريا شتان بين ربااطاهل الحق وتماسكهم وبين ربط اهل الشر ومنافعهم.
هذه يمن التاريخ والحاظر والمستقبل هي من تشكل نمط السلوك الثقافي والديني والاجتماعي التي تتمنى كل فطرة سليمه الاقتداء بها والعيش في فيافيها يمن البذل والعطاء واي بذل او عطاء انها عطاء الشهاده وبذل المنهج القويم الذي تواجه به عالم النفاق والكفر.
الرئيس الشهيد الصماد سلام الله عليه ماكان ليتخفى ولا ليؤثر السلامه في وقت يحتاجه الميدان والامه وكيف يتخفى وهو من واجهه المدافع والطائرات وكل انواع الحروب في ست حروب عبثيه مع السلطه الظالمه. فأن كان من ربح اوخساره في شهادة الرئيس الصماط فهو من ربح وفااز وخسر العدو السعودي وكل الخونه صوت العقل والحكمة والصبر. شهادة الشهيد الرئيس هي ربح لكل حر شريف يمني وعربي وهي خزي وعار لكل رؤساء المنطقه الذين هم اقزام اصلاا ولكن بإستشهادة الرئيس الشهيد اصبحوا اقزام انذال وعبيد مكبلين بسلاسل الذل اكثر واكثر.

سلام على الرئيس الشهيد الصماد الذي ورث لنا الاف مؤلفه من الرجال الصامدين الشجعان والحكماء والنبلاء وسلام وهنيئا لكل الشهداء الذين فرحوا واستبشروا بقدوم الرئيس الشهيد سلاما لعبد القوي الجبري، وابوعقيل الكاظمي سلاما للشهيد فارس الريمي والشهيد الغراسي وللشهيد الاسير علي بن حمود وابوسلطان وابوحمزه وابو عمار المروني ولكل الشهداء الاسرى ولكل الشهداء الاحياء ولكل شهيد استشهد حاملا قضيته وعدالة الرساله بين يديه وهنيئا لهم لقائهم بالرئيس صالح الصماد سلام الله عليهم اجمعين.
والخزي والعار لكيان بني سعود وعيال زايد.
والموت لكل خائن وعميل ومنافق.
#يد_تبني_ويد_تحمي.
#الرئيس_الصماد_شهيدا.